التاريخ | Name-الاسم | الدولة-Country | المهنة-Job | التعليق-Comment |
30-05-2017
|
فراس عوض
|
الأردن
|
'طبيب
|
|
18-04-2017
|
وليد جودت السبول
|
الأردن
|
متقاعد
|
|
11-04-2017
|
elo saleh amar
|
العراق
|
|
|
08-04-2017
|
الأسعد سائحي
|
تونس
|
|
|
07-04-2017
|
جريس الهامس
|
سوريا
|
محامي وكاتب
|
|
07-04-2017
|
مريم نجمه
|
سوريا
|
مدرّسة وكاتبة
|
|
04-04-2017
|
طارق سعيد أحمد
|
مصر
|
شاعر ــ كاتب صحفي
|
|
04-04-2017
|
عبدالرحيم يوسف صالح
|
فلسطين
|
مهندس
|
|
01-04-2017
|
مهدي محمد مراد
|
Germany
|
مهندس
|
|
01-04-2017
|
جاسم نعمة مصاول
|
Canada
|
30, Rue Berlioz, Apt.911
|
لا للفكر الذي يردنا من كهوف الظلام ... نعم للفكر العقلاني الذي يحترم الرأي الآخر ويؤكد على حرية الفكر وحقوق الانسان الاساسية التي عبرت عنها جميع المواثيق السماوية والارضية ... نعم لثقافة التسامح والمحبة والتعاون ... لا لثقافة العنف والقتل والغاء الآخر ... الف تحية لكل من يناضل من اجل انسان حر واعي ومثقف ...
|
01-04-2017
|
نبيل جديد
|
سوريا
|
كاتب
|
|
01-04-2017
|
جميل حسين السلحوت
|
فلسطين
|
روائي
|
الاستهبال الدّينيّ والحروب
يبدو واضحا أنّ الطّغاة يتستّرون خلف الدّين فيبطشون ويقتلون ويدمّرون، ويخدعون الشّعوب التي تصدّقهم ظنّا منها أنّها ستفوز بالآخرة.
فالرّئيس الأمريكيّ الأسبق جورج دبليو بوش احتلّ أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003ودمّرهما، وقتل وشرّد الملايين فيهما، وهو يصرّح دون أن يرفّ له جفن بأنّه يتلقّى تعليماته من الرّبّ يوميّا! وإذا ما استطاع خداع شعبه بهذا الإيمان الزّائف، فإنّ المحزن أنّ "كنوزه الاستراتيجيّة في منطقتنا" لم يكتفوا بالمشاركة معه، بل قاموا بتمويل هذه الحرب الكارثيّة التي لا تزال تستبيح دماء الشّعب العراقيّ، وتدمّر هذا البلد العظيم، كما تبرّع أصحاب العمائم واللحى بإصدار الفتاوي والتّحريض لمواصلة القتل والتّدمير حتّى يومنا هذا، برغم اعتراف الأمريكيّين بأنّ حربهم على العراق بنيت على أكاذيب، واعتبرها بعضهم خطأ كبيرا. أمّا أصحاب العمائم السّوداء فقد وجدوها ولا يزالون فرصتهم للثّأر من وطنهم وشعبهم لحرب نظام الرّئيس صدّام حسين مع إيران "أيلول-سبتمبر- 1980- أب –أغسطس- 1988"، فتركوا العراق نهبا لإيران، ويطلقون مليشياتهم تنهب وتدمّر وتقتل وهم يهتفون: "لبّيك يا حسين"! وكأنّ آل البيت لهم وحدهم دون غيرهم من المسلمين، وتوّلت أمور العراق بعد ذلك حكومات من الطّائفيّين والسّرّاق، فنهبوا ثروات البلاد، وزادوا عذابات شعبهم عذابات أخرى لا يبشّر المستقبل المنظور بنهاية قريبة لها.
والوضع لا يختلف كثيرا في سوريا، ليبيا، اليمن، سيناء المصريّة. "فمشايخ السّلاطين" فتاويهم جاهزة لإباحة القتل والتّدمير، وتتوقّف بعيدا عن حدود الأعداء الحقيقيّين للأمّة، بينما "مشايخ المتأسلمين الجدد" يواصلون الفتاوي بتحليل "جهاد النّكاح" و"الجهاد" لتدمير بلدانهم، وقتل شعوبهم، واستنزاف جيوش وتحطيم اقتصاد بلدانهم، ويبدو أنّها لن تتوقّف قبل تنفيذ مشروع "الشّرق الأوسط الجديد" الأمريكيّ، والذي يهدف إلى إعادة تقسيم المنطقة إلى دويلات طائفيّة متناحرة.
ولاستمرار الجريمة فإنّ تغذية الطّائفيّة بين سنّيّ وشيعيّ، والتّحريض على أبناء شعوبهم من غير المسلمين تتصاعد يوميّا، ويغذّي هذه الجرائم فتاوي وتحريض من "مشايخ" لا يخافون الله في استهبال واضح لعقليّة الرّعاع، واستغلال محكم للجهل السّائد في أمور الدّين والدّنيا، وتتعالى الجرائم بالتّحريض على غير المسلمين في بلدانهم، ومنهم مسيحيّو الأقطار العربيّة، وهم مواطنون أصيلون لهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم.
ومن جانب آخر فإنّ قادة الحركة الصّهيونيّة أوّل ما فكّروا "بجمع شتات وإقامة وطن قومي لليهود" رشّحوا أوغندة في افريقيا، والأرجنتين في أمريكا الجنوبيّة، فخافوا أن لا يستجيب اليهود لدعواتهم، فرفعوا شعارا توراتيّا دينيّا "العودة إلى أرض الميعاد" ونجحوا في دعوتهم بدعم من قوى الامبرياليّة العالميّة؛ لتقوم اسرائيل بقوّة السّلاح كقاعدة عسكريّة متقدّمة في منطقة الشّرق الأوسط؛ لحماية مصالح الدّول الدّاعمة، على حساب الشّعب الفلسطينيّ بشكل خاصّ، وشعوب المنطقة بشكل عامّ.
وبعد حرب حزيران عام 1967، واصلت الحكومات الاسرائيليّة المتعاقبة الاستيطان في الأراضي المحتلّة، لتصل ذروتها في عهد حكومة بنيامين نتنياهو، التي تفضّل الاستيطان والتّوسّع على السّلام العادل، ومن منطلقات دينيّة تحت شعار "أرض اسرائيل الكاملة" تطلق على المستوطنات أسماء توراتيّة، مستهبلة شعبها وشعوب المنطقة، ومستهبلة الرّأي العام العالميّ بدعاية مضلّلة، تساندها في ذلك المسيحيّة المتصهينة في أمريكا وأوروبا، وليس بعيدا ذلك اليوم الذي سيجري فيه تقسيم المسجد الأقصى، كما جرى للمسجد الابراهيمي في الخليل، إن لم يهدم كاملا، ومن منطلقات دينيّة يهوديّة لبناء الهيكل اليهوديّ على أنقاضه، وسيجد العرب والمسلمون من يفتي لهم بأنّ ما جرى قضاء وقدر الله، وهذا قمّة استهبال الشّعوب.
واستهبال الشّعوب دينيّا، واستغلال جهلهم بدينهم ودنياهم معروف تاريخيّا، وقد حذّر منه المفكّر الاسلامي ابن خلدون (1332 - 1406م) في "المقدّمة"، ولعلّ في إعادة قراءة حملة "الشّيخ" نابليون على مصر، وهولاكو على بغداد ما يفيد بهذا الخصوص لمن يتّعظون من التّاريخ.
|
29-03-2017
|
يوسفمحمود سعيدyousef said
|
فلسطين
|
writer
|
|
26-03-2017
|
ناصر عجمايا
|
Australia
|
كاتب\ نائب رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
|
لا للفكر الظلامي المتخلف
نعم للنور والحياة المتجددة
|
22-03-2017
|
عبد الله اغونان
|
المغرب
|
باحث
|
نعم للفكر الاسلامي السلفي الوهابي
|
18-03-2017
|
كمال آيت بن يوبا
|
المغرب
|
professeur
|
لولا ربط الفكر الديني بالسياسة و السلطة في المنطقة لما كانت هناك حاجة للحديث عن هذا الموضوع.فالواقع ان السلطة في المنطقة تجد نفسها تدافع عن افكار قديمة و بالية و متخلفة عن معلومات العصر الحديث تدعي انها صالحة لتنظيم المجتمعات و هي في الواقع تؤسس للامساواة والاستبداد و قمع الحريات .الواجب هو وعي هذه السلطات بدورها التاريخي في ازلة هذا الوباء القديم .و قد بدأت بعض الدول في ذلك منها المغرب.
|
18-03-2017
|
د سليم نزال
|
Norway
|
باحث.محاضر
|
|
13-03-2017
|
بوشن فريد
|
الجزائر
|
صحفي
|
عاجلا أم أجلا سيعرف النور أهله
|
13-03-2017
|
إبراهيم رمزي
|
المغرب
|
|
الإرهاب "مشروع" فاشل مصيره إلى الاضمحلال، مثل قصور الرمال على الشاطيء، يُنفق مجهود لبنائها.. ولكن المدّ يكتسحها في النهاية. وشمس التنوير لا يغطيها غربال الظلاميين.
|
12-03-2017
|
ميشيل نجيب
|
Italy
|
|
التكفير جريمة ترتكبها الآلهة بأيدى المؤمنين بهم لسفك دماء الأبرياء الرافضين لقسوة قلوب تلك الآلهة عديمة الرحمة السادية فى تعذييب ةشقاء البشر بأسم الدين ورجال التكفير.
|
|