التاريخ | Name-الاسم | الدولة-Country | المهنة-Job | التعليق-Comment |
26-01-2010
|
ليلى أحمد الهوني
|
UK
|
ناشطة سياسية كاتبة ومعارضة لنظام القذافي
|
|
13-01-2010
|
سلام عادل البصرية العراقية
|
كندا
|
حياة أبديّة مع المسيح الحي
|
|
04-01-2010
|
محمد بودواهي
|
المغرب
|
مدرس
|
أخواتي إخواني المشرفون على مؤسسة الحوار المتمدن أحييكم عاليا على هذه المبادرة الطبية وأشد على أياديكم بحرارة لا يساورني أدنى شك في إمكانياتكم العلمية والثقافية والاكاديمية وفي همكم النضالي وموقفكم المبدئي من قضايا الإنسان وحقوقه بمجرد ما أسستم لهذا المشروع التنويري والتثقيفي والنضالي الهام - في ظل احتكار الجهات الرسمية وأجهزتها الإعلامية ومؤسساتها الثقافية والفكرية والتعليمية والسياسية ووسائلها الايديولوجية - من أجل مجتمع مدني علماني ديموقراطي حضاري أتمنى لكم التوفيق والنجاح في كل المجهودات الجبارة التي تقومون بها ، وأطلب من كل الغيورين على حقوق الإنسان في شموليتها تقديم يد العون للمؤسسة ماديا ومعنويا ولكم مني كامل التقدير والاحترام
|
13-12-2009
|
اميرة محمود سعيد ابوزناد
|
مصر
|
طالبة
|
|
01-07-2009
|
dr.khawla abd aljabbar zaidan
|
IRQ
|
BDS[dentist]&BA[translator] &civil volenteer active woman&POET
|
To develope ut Site Its Good.....but don,t concentrate on left or Marxisism personalities....As from our Irq experience....the only whom didn,t change their believes R the true real left.marxism&comunist.....they never been cowerds,Mean.or Hypocrates.......Now and also before we see such personalities ...So we should diffrentiate even between both who have the same name.....Best Wishes dear Ruzgar ,its not the name????its the real Human Identity u agree ???its the human &his background mostly the ist homeeeeeeeeeeeeee &how he raised with or with out True ,Real human Principles....the ist one his own Dignity !
|
16-05-2009
|
وائل جبران آسو.
|
قبرص
|
كومبيوتر
|
|
30-04-2009
|
علاء كعيد حسب
|
المغرب
|
شاعر و قاص
|
إخواني , اخواتي طاقم الحوار المتمدن أشكركم على ما تبدلونه من جهد في سبيل الرقي بالكلمة الحرة البعيدة عن أي توجه فكري أو ديني , متنمنيا للمؤسسة المزيد من النجاح و الإزدهار إلى الأمام دوما تحياتي
|
23-01-2009
|
Dr. Sabah Almarii
|
UK.
|
Doctor of medicine
|
|
29-02-2008
|
tulipe tropical
|
الجزائر
|
محامية في فترة تربص
|
السلام عليكم أولاأشكركم على هذا الموضوع وأنا معكم في الحوار المتمدن و أن تكون هناك ديمقراطية بناءة لا أن تكون هناك ديمقراطية تحول دون ذلك من هنا يظهر ان مبدأ التطور التاريخي لحركة المجتمع نحو الديمقراطية ، كان بسبب الظلم والتعسف في استعمال الحق من قبل الطبقة الحاكمة التي كانت اقلية مستغلة للاكثرية الساحقة التي كانت محرومه من ابسط حقوقها .. فكان للدمقراطية مفهوم اخر هو تحقق العدالة والمساوات .وحرية التعبير والانتماء والعبادة والراى ، بدون استثناء او تفضيل احد على اخر والا انعدمت مقومات الديمقراطية الاساسية في بناء المحتمع. ولي تعقيب على ما تفضلتم من جهة الإعدام ,فأنا أخالفك الرأي في هذه النقطة بالذات رغم أن بلدي الجزائر لم يعد يحكم بالإعدام رغم ان ذلك جائر . ألم تر أن الشخص المحكوم عليه بالإعدام قد قتل نفسا بغير حق وقد سلب لها حق الحياة الذي هو حق شرعي اولا ودستوري ثانيا , هل من الجائز أن يتعدى رجل في 30و40 و 50 عل فتاة لم يتجاوز عمرها 5 سنوات أليس هذا بظلم؟ يحكم عليه ب 5 أو 10 سنوات ليس بكاف فقد دمر حاة طفلة بريئة . وأري رأيك في واقعة حدثت في بلدنا أن قامت مجموعة من الشباب بسن 17وما فوق بإختطاف ولد قاصر عمره 12 سنة والتعدي عليه بوحشية وربطه بسلك من رقبته وفخذيه ورجليه وتركه بدون قوت ولا غطاء فنه حيا حتى وافته المنية , أرجوك جاوبني بماذا ستحكم عليهم ؟ وهل ما قامو بسلبه من طفل بريء هو حق لهم وهو لاظ أرجو منكم الإجابة وتقبلوا مني فائق الإحترام.
|
31-01-2008
|
سمير مفتاح
|
الجزائر
|
ناقد واعلامي
|
|
31-01-2008
|
طارق بلعيد
|
الجزائر
|
اعلامي
|
تأكييد مشاركة
|
17-11-2007
|
حنان أغنس شركس
|
فلسطين
|
مدرسة ومرشدة اجتماعية
|
الحوار المتمدن هذا الصرح الثقافي العظيم كل الدعم له من أجل تحويله إلى مؤسسة فكرية إنسانية حرة وتدعو إلى حق الإنسان في التفكير برؤيته الخاصة واختيار قناعاته بنفسه دون ضغط أو إكراه أو إرهاب سياسي أو ديني ودون خوف ورهبة من المطاردة والمحاكمة كما تدعو إلى إلغاء الإعدام من قوانين ودساتير دول العالم والتأكيد على إلغاء إعدام المرأة تحت مسمى الشرف العائلي وتدعو أيضا إلى تتويج العقل ليكون إمامنا وإلغاء تغييب العقول ونعم للتنوير الفكري والإشعاع العقلي
|
16-11-2007
|
سامي مراد
|
فلسطين
|
مدرس
|
يكفي الحوار المتمدن شرف المحاولة لتحويل الصحيفة إلى مؤسسة ذات أعباء كبرى بهدف إنجاز مشروع إنساني عظيم بعظم المجهود الذي سيلقى على العاتق ، وسيكون بحرنا الفكري والثقافي الذي نعيش فيه ، لكن أخشى أن يكون هذا البحر محفوفا بأعاصير ، فهل ستستطيع المؤسسة أن تواجهها وتصدها ؟ الزمن كفيل بالإجابة على هذا السؤال وآلاف الكتاب وملايين القراء سينتظرون الإجابة التي أتمنى أن تكون مريحة ومطمئنة لهم ، لنستطيع القيام معا مع مؤسسة الحوار المتمدن ومع أحرار العالم للسير إلى الأمام ، إلى التقدم ، إلى الحرية ، إلى الديمقراطية ، إلى العدالة الاجتماعية ، إلى حرية التعبير ، إلى حرية الكلمة . معا إلى الثقافة الإنسانية الجديدة المتجددة . معا بلا حدود إلى الفكر الحر الجديد ، إلى الفكر التقدمي واليساري والعلماني . معا إلى التغيير الفكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والفني . معا إلى حرية الاعتقاد الديني ومعا إلى حرية الإلحاد ، معا إلى التعددية الفكرية والتعددية السياسية . معا لإنشاء الجسور بين الشعوب والوقوف جنبا إلى جنب الشعوب المقهورة أو المستعمرة على سطح كوكبنا الأرضي . معا إلى فتح نوافذ العقول على عقول الآخرين وعدم إغلاقها أبدا لاستنشاق هواء المحبة والتسامح والسلام . معا إلى الاتصال والتواصل بين البشر من أجل معرفة الآخر المختلف والاقتراب منه والتفاهم معه واحترامه ومعا إلى الاعتراف بالآخر وعدم إنكاره أو إقصائه أو معاداته . معا بلا حدود للسباحة ضد التيار والتغريد خارج السرب والسير خارج القطيع والصب خارج الكأس . معا إلى السير بإتجاه المستقبل الحر واختراق الحدود واختراق القارات والدول والمجتمعات واختراق القوميات والجنسيات والديانات من أجل محاولة الوصول إلى الحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة . معا إلى حقوق العمال والطبقات العاملة أينما توجد وأينما تكون ، معا إلى حقوق الفقراء والضعفاء والمظلومين والمحرومين من الحرية أو من لقمة العيش . معا إلى حقوق النساء وحقوق المسنين والمسنات وحقوق المواطن والمواطنة ، معا إلى حقوق الطفل ، معا إلى حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة ، معا إلى حقوق الانسان في كل زمان ومكان . معا إلى نشر وتعميم الثقافة والمفاهيم والقيم الإنسانية النبيلة من أجل ارتقاء الوعي والعقل والوجدان والضميرالإنساني . معا للعمل من أجل تقارب الإنسان مع أخيه الإنسان في أي مكان على وجه الأرض والتعاطف معه ومع قضاياه والإحساس بآلامه ومآسيه والشعور بفرحه ، وإلا كيف يشعر الإنسان بإنسانيته إن لم يكن ذلك بقدر شعوره بإنسانية الآخر . بهذا حسب اعتقادي نؤكد على إنسانيتنا فيصبح الإنسان إنسانا حقيقيا لا مزيفا .
|
12-11-2007
|
رمزية حسن احمد
|
العراق
|
ماجستير هندسة وصحفية
|
ارجو ان يتم تخصيص منبر خاص للعراقيين المغتربين في خارج الوطن وكيفية مساعدتهم من اجل التاقلم مع مناخ الغربة في الدول وبالاخص الدول الاوربية
|
07-11-2007
|
حسين خميس
|
فلسطين
|
|
|
16-10-2007
|
سردار توما
|
IRAQ
|
|
عذرا، لا أتمنى الإنتقاص من مؤسسة الحوار المتمدن، بوضع مواضيع ركيكة متهافتة وفقيرة الى العمق والتحليل العلمي، على رأس التسلسل المقصود والمتعمد، مثل مواضيع سفيان الخزرجي، القصيرة المقصرة الى اليسار بتطاولها الفج على مشاعرمن هم أكثر سموا عن كل متدن غير متمدن.0
|
14-10-2007
|
مالوم ابو رغيف
|
germany
|
|
في البداية نثمن تحول صحيفة الحوار المتمدن الى مؤسسة اعلامية والتحول لا يعني بالطبع تغيير العنوان والاسم، انما يعني التوسع والتنوع على صعيد الاهداف والانتشار وزيادة الجهود المبذولة لتحقيقها، وهو (اي التحول الى مؤسسة) هناك ما استوجبه ودفع المشرفين على الصفحة قدما في ارساء التغير المنشود وعلى ما اعتقد هو نجاح الباهرللحوار المتمدن في نشر افكار الديمقراطية والحرية والعلمانية بين الشعوب المتكلمة باللغة العربية. لن ادخل بكل التفاصيل التي لا يمكن ادراجها ضمن تعليق فالفكرة تستوجب الوضوح والوضوح يستوجب الشرح والشرح ستوجب كلمات اكثر ومساحة اوسع. لذلك ساكتفي ببعض الاشرات التي اعتقد انها تستحق اخذها بالاعتبار. شعار المؤسسة هو من اجل بناء مجتمع مدني ديمقراطي علماني..... لكن هذا الشعار على جماله، ان لم نحدد مكان رفعه وتطبيقه سوف يكون هلاميا، ولا اعتقد ان مؤسسة في دور البناء والنشوء تستطيع النهوض باعباء تطبيق هكذا شعار في جميع انحاء العالم. لذا اقترح تحديد المنطقة.ولنقل بلدان العالم الثالث المتكلمين بالعربية. ورد في تعريف التي ستكون مؤسسة الحوار المتمدن انها تقوي روح الموطنة، والمواطنة هي صفة لوطن، والاوطان متعددة فهي توجد قيمة واحدة او تعريف واحد للمواطنة عند الجميع.؟ هل يوجد تعريف عالمي علمي ديمقراطي يساري للمواطنة بحيث يفهما الجميع.؟ لا اعتقد ذلك فالمواطنة دائما ما تخلط عند الناس بالاخلاص للانظمة الحاكمة، للملوكية، وللجمهوريات الوراثية بل ان الاوطان بعض الاحيان اقطاعية مملوكة لعائلة مثل السعودية والمملكة الهاشمية، او تصادرها قومية غالبة مثل مصر العربية والسورية العربية والجزائر العربية. فاي وطن واي موطنة يقصدها التعريف.؟ واخيرا نتمنى للحوار المتمدن كل النجاح في انجاز مشروعها الاكثر من رائع والى الامام..
|
13-10-2007
|
ماجد فيادي
|
المانيا
|
مهندس زراعي/ ناشط في مجال الطلبة والشباب
|
في تعريف مؤسسة الحوار المتمدن, ادعو الى اضافة فقرة تشير, الى كون المؤسسة نموذج للعولمة التي تخدم الانسانية جمعاء, استنادا للتطور العلمي , الذي حول الكرة الارضية الى قرية صغيرة
|
10-10-2007
|
المنظمة الانسانية لضمان حقوق المرأة العاملة
|
العراق
|
حقوق الانسان ومكافحة الفساد الاداري
|
بعد التحية والحب والاحترام يرجى اضافة موقع خاص بالشعر او واحة الشعر يضاف كمادة اساسية من مواد النظام الداخلي
|
10-10-2007
|
مها حسن
|
فرنسا
|
كاتبة
|
بعد أن تم إنجاز فكرة الملحق الأدبي - مروج التمدن - والتي لبّت رغبات الأدباء الذين لا يرغبون بكتابة المقالات ، بل بالمواد الأدبية ، تأتي فكرة هذا المشروع الدالة على حيوية وديناميكية القائمين على العناية بموقع الحوار المتمدن . أقترح في هذا السياق تخصيص ملحق بالحوارات ، فإذا كان الموقع هو للحوار ، فما المانع من نشر حوارات مباشرة ، مقابلات تجرى مع كتاب وشخصيات فعالة في المجتمع ، إذن اقترح إضافة هيئة حوارات ، إلى هيئات التحرير في البند الثاني عشر... وأشكركم على عنايتكم بدور المرأة والتأكيد على أهميتها
|
|