حملة دعم - جمعية نساء من أجل الديمقراطية



مطلق الحملة: حملات التمدن


موجهة ل:

التاريخ: 20-04-2006


 حملة دعم - جمعية نساء من أجل الديمقراطية - فى سوريا
لا تحلموا بالديمقراطية أبداً دون النساء..
لماذا النساء؟ لسبب بديهي جداً يتلخص بحق المرأة، كإنسانة فاعلة، بالحرية والديمقراطية اللتين حرمت منهما طويلاً. وبكون النساء لسن نصف المجتمع فحسب، وإنما النصف الذي يعمل على تنشئة النصف الآخر. باختصار: إن المرأة هي الصانعة الرئيسية للإنسان في المجتمع.
لماذا من أجل الديمقراطية؟ لأننا نؤمن بأن الحرية ودولة القانون هما المناخ الضروري لتفتح كل مقومات المجتمع. وقد أثبت التاريخ أن المرأة تحتاج إلى الحرية وإلى قوة الدولة والقانون لتحقيق وجودها كشريكة حقيقية وفاعلة.
بما أن المجتمع البطرياركي الأبوي أرضية خصبة للاستبداد، ولا يمكن أن يكون ديمقراطيا، لذلك نحن ننطلق من حق المرأة من أجل المرأة أولاً، ومن أجل حق المجتمع وواجبه ثانياً، بوصفه كلاً، في تحقيق شراكة المرأة على كافة الأصعدة لتحقيق الحرية والتنمية والمعرفة.
إننا نطمح لأن نشارك في بناء الديمقراطية باعتبارها أيضاً الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى الحل السلمي للصراعات في أي مجتمع بشري. ونطمح إلى  انضمام المرأة الواعية والمدركة والمؤمنة بأهمية هذه الأداة الحضارية السلمية، إلى الحركة المجتمعية الواسعة من أجل التغيير المجتمعي المنشود.
هذا ما يجعلنا نطمح لأن نكون مرصداً وقاعدة بيانات لمدى مشاركة النساء في كل المجالات. كما نطمح لأن نكون أداة تفعيل وتعميق لهذه المشاركة وإبرازها كماً ونوعاً. وبالتالي سنحاول العمل على مراقبة دور المرأة كشريكة في:
- الحياة السياسية (الأحزاب والنقابات...)، في السلطة وصنع القرار. 
- العملية الإنتاجية.
-هيئات ومؤسسات المجتمع المدني.
- الفضاء الثقافي والإعلامي والإبداعي، وإعادة الإنتاج الفكري، بكافة اتجاهاته، برؤية نسوية.
إنها دعوة مفتوحة لمشاركة أطياف متنوعة من النساء والرجال على اختلاف انتماءاتهن وانتماءاتهم ومعتقداتهن ومعتقداتهم ومرجعياتهن ومرجعياتهم الاجتماعية والثقافية.. دعوة مفتوحة لممارسة الديمقراطية.
  كيفية العمل:
نسعى إلى تشكيل مراصد للأصعدة المذكورة أعلاه، تتشكل ممن يرغب وترغب، وسندعم ذلك بإنشاء موقع إلكتروني.
وسنكون عبارة عن مجموعات ضغط من أجل وصول نسبة المشاركة النسائية إلى ثلاثين بالمائة كحد أدنى في كل مراحل بناء الديمقراطية وبناء المجتمع. و سنبدأ بالمطالبة بأن يتبنى قانون الأحزاب المرتقب هذا النسبة، مرحليا، لأننا نرى أن الخمسين بالمائة هي النسبة الطبيعية لمشاركة المرأة.
الملفات التي نطمح إلى فتحها:
1-  بحث سبل تفعيل دعم شراكة المرأة من قبل المرأة ذاتها. ونقد بعض الحالات التي تساهم فيها المرأة في إعاقة هذه الشراكة. ومن ثم الانطلاق إلى البحث الموسع في مفهوم النسوية.
2-  فتح ملفات الأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني والتحالفات القائمة وتلك التي تحت التأسيس الآن وانتقادها من زاوية عدم مشاركة المرأة فيها.
3-  نقد المنظومة الثقافية السائدة فيما يخص الوجود النسوي على الأصعدة السياسية والاجتماعية والثقافية: الحكايا الشعبية، الأمثال، المناهج التربوية، الإعلام، الإعلان، تسليع المرأة...الخ.
بنية تنظيمية:
نحن مجموعة مستقلة تماماً وسنعمل على أجندتنا التي نرسمها نحن لأنفسنا ولمجتمعنا.
هذه البنية هي بنية انتقالية لمدة سنة من تاريخ الإشهار. سيصار خلالها إلى وضع نظام داخلي يسمح بتجديد وتطوير هذه البنية ديمقراطياً.
تتشكل هذه البنية من:
1- الهيئة التأسيسية:
 راغدة عساف، رباب هلال، روزا ياسين حسن، سيرين الخوري، غادة غيبور، فاديا شاليش، لينا وفائي، لينة سباعي، ناهد بدوية، هند القهوجي، هوازن خداج.
2- الهيئة الداعمة:
سوف تتشكل المراصد ممن يرغب وترغب من هذه الهيئة بالإضافة إلى الهيئة التأسيسية.
نحتاج لدعم الجميع رجالاً ونساءً لإنجاز هذا العمل.
إن كنت تدعم مضمون ورقتنا، تفضل بإضافة اسمك هنا:


نساء من أجل الديمقراطية - في سورية


محور الحملة: حقوق المرأة                     عدد زوار الحملة: 34339

 

واژۆی کەمپەین - Sign the petition - مشاركة - توقيع الحملة

الاسم الثلاثي - Name *  
البريد الالكتروني - Email * البريد الالكتروني لن يظهر للعامة    
الدولة - Country
(إختياري)
المهنة - Job
(إختياري)
تعليق - Comment
(إختياري)

شارك بهذه الحملة على الفيسبوك والتويتر



آخر 20 توقيع - من الممكن الاطلاع على التواقيع الأخرى من خلال الأرقام الموجودة أسفل قائمة التوقيعات

التاريخName-الاسمالدولة-Countryالمهنة-Jobالتعليق-Comment
25-11-2007 شيرين مصر محامية لا اعلم لماذا كل هذا الجدل حول حرية المراة و ما هو المقصود بحرية المراة من وجهة نظرهم اجد ان كل انسا ن اصبح يفسر اى شى حسب ما يراة هو اما بالنسبة للمراة فاعتقد انها اخذت اكثر من حقها فلقد اصبحت تزاحم الرجال فى جميع المجالات وبصورة غير عادية فلقد اصبح من المعتاد ان اجد عدد الموظفات فى المصالح الحكومية يفوق بكثير عدد الموظفين الرجال و هذا ما لا يبشر بالخيرو من وجهة نظرى الخاصة انة يستحيل ان تكون هناك مساواة بين الرجل و المراة فلقد خلقنا الله عزوجل وجعل لكل منا رسالة فى الحياة يوديها ولكل منا حقوقة وواجباتةو ان كان هناك مساواة لما كانت قوامة الرجل على المراة(فالرجال فوامون على النساء ويجب على كل امراة ان تقتنع بذلك وانها استحالة ان تتساوى بالرجل فلم اسمع يوما ان هناك جيشا من النساءخاض معركة للدفاع عن بلادة فاللرجل طبيعتة التى وهبه الخالق عزوجل اياها و كذلك المراة فيجب على كل امراة ان تقتنع بدورها فى الحياة و ما خلقت من اجلة و كفانا جدال فى امر محسو م ولا سبيل للمناقشة فى ذلك فالنتيجة النهائية لا توجد مساواة بين الرجل والمراةو لو كان هناك مساواة لما خلقنا رجل و امراة
24-10-2007 رشيدة ايت حمي المغرب محامية ما احوجنا كنساء عربيات لمثل هدا الفضاء لطرح افكارنا بكل جرأة من اجل بلوغ الديمقراطية في مجتمعاتنا العربية
والله ولي التوفيق
28-03-2007 سامي مراد فلسطبن مدرس أدعم بكل قوة دعما كاملا مضمون ورقة جمعية نساء من أجل الديموقراطية في سوريا واللواتي يحملن مشاعل التقدم والرقي والحضارة والديموقراطية ليفزعن بأصواتهن الذين يعيشون في الظلام ويهززن عقولهم بشدة حتى يستيقظوا استيقاظا كاملا من سباتهم العميق يشرفنا ان نرى نساء يردن أن يأخذن دورهن في المجتمع السوري دورا كاملا غير منقوص ولهن نفس الواحبات والحقوق التي للرجال فهن كاملات العقول وخلايا أدمغتهن لا تختلف عن خلايا أدمغة الرجال وهذا ما أثبته العلم وأثبتته التجارب النسائية في كل مكان وزمان مليون نعم للمساواة مليون نعم للديموقراطية
19-02-2007 احمد المغرب موظف السلام عليكم و بعد
بودى ان استل هل شمس الديموقراطية لن تبزغ الا بنضال النساء فقط لا و الله ان لم تتضافر الجهود على كافة المستويات لن تقوم قاامة لهذه الامة
وبهذا سيكون بيتى مصونا و اولادى مكرمين
23-11-2006 د : سعيد ابوفارة فلسطين محاضر جامعي يجب تفعيل دور المرأة في جميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية حتى يرقى مجتمع الذكور الى مستوى الديمقراطية الحقيقية
20-11-2006 Zaki Reza Denmark Translator
28-10-2006 ملاك الدم سوري مقيم في الإمارات مناضل سوري أولا - ان الحرية الفردية في المجتمع تعكس المستوى الديمقراطي للدولة
ثانيا - من باب أولى أن نظام الحكم الديمقراطي يعطي الحد المفيد من الحرية و بالتالي إن أي انتقاد للحرية على أي صعيد في المجتمع تحت راية هذا النظام إنما هي إشارة إلى خطأ في تكوينه و بالتالي هي إشارة إلى خلل في تطبيق الديمقراطية
ثالثا - تشير الكتابات في هذه المقالة أن المرأ ما زالت تعاني على جميع المستويات السياسي و الثقافي و الإجتماعي و بالتالي هو انتقاد صارخ للديمقراطية السورية بدون الحجة أو دليل أو حتى ذكر بعض الحالات المخصصة التي يقف فيها الجنس عائقا أمام الفرد في المجتمع السوري و إلا فكل طعن في مشاركة الأفراد على سبيل العموم أو المرأة على سبيل الخصوص هو إتهام باطل للتجربة السورية الديمقراطية خصوصا في ظل نظام الحكم الراهن

28-10-2006 ملاك الدم تتمة 1 تتمة 1 رابعا - إن المرأة قد شاركت و على نطاق واسع في جميع المجالات المذكورة -في السلطة - و في العملية النتاجية - وفي الفضاء الثقافي أيضا فعلام كل هذا التهجم و الانتقاد و ممن أيضا
خامسا - إذا كان عمل المرأة هو المخصوص بهذا الإنتقاد فالرجاء توضح الهدف من سرد الإنتقادات في المرة القادمة و بالذات في مثل هذه الحالة ذلك أن المجتع السوري ككل يعاني من البطالة و النظام السورية للتخفيف جاهدا من وطئتها و هذا واضح في العديد من تصريحات السيد الرئيس بشار الأسد فإذا كان النقد لا يعبر عن هدف صحيح فإما أنه قديم ذلك أننا تجوازنا العيب المؤدي إليه منذ زمن و بالتالي فقد أتى هذا النقد متأخرا و غير مساير للحياة الإجتماعية أو انه لا ينبع من مشكلة إجتماعية في أصله و بالتالي فهو غير صحيح لأنه لا يأتي من واقع مساير و يعبر إذا عن أهداف شخصية محضة

28-10-2006 ملاك الدم تتمة 2 تتمة 2 سادسا - أنا عن نفسي كنت موظفا في سورية في دائرة حكومية قوامها 75 موظفا 50 من منهم نساء و الباقي من الرجال
سابعا - اذا كان المقصود تحرير المرأة من قيود الجهل و التخلف فلما لا ننادي أصلا بحل جذر المشكلة هذا إن كنا نستطيع القول بأن المرأة السورية متخلفة على عكس من أورد المقال أعلاه و هذا الجذر إما ان يتصل بنقص وسائل التعليم و بالتالي يمس الجنسين على حد سواء و هذا غير صحيح إذ أن نسبة المثقفين في القطر السوري كبيرة أو جيدة على الحد الأدني ذلك أن النظام السوري قد أقام منشآت و فرض الضوابط التي أدت إلى هذه الحالة و هذا ما يبين زور الإتهام الموجه بطريقة غير مباشرة لطريقة سير النظام

28-10-2006 ملاك الدم تتمة 3 تتمة 3 ثامنا - ان كان المقصود بتحرير المرأة هو حالتها الإجتماعية الرهنة فنحن نرى الضوابط و القوانين التي تعطي للمرأة و الرجل الحرية على حد سواء وذلك أكان القانون المقصود مدنيا ككل أو جنائيا أو من الأحوال الشخصية خصوصا أو قاعدة عامة أو مكملة على وجه التحديد و ما زال التطوير قائما على كل هذا على قدم و ساق حتى يومنا هذا كما قد أقيمت حملات التوعية و عرضت البرامج المتعددة أيضا في هذا السبيل و ذلك في عهد الأسدين الخالد الراح و القائد حاليا و النظام يا سيداتي لا يستطيع الدخول إلى كل بيت لإنتزاع نسائه و إلا فنحن نطالب بتحرير المرأة من قيود الأهل و تحريرها سواء أكانت مراهقة أم راشدة عاقله و تحرير رأيها وو ضعه بالتالي في موضع التنفيذ سواء أكان خاطئا أم صائبا فما نسبة الأهل الذين لا يردون الخير لأولادهم إلى نسبة الذين يريدون الخير لهم في مجتمع سليم سواء اكانو رجالا أم نساءا
28-10-2006 ملاك الدم تتمة 4 تتمة 4 و أخيرا _ إخوتي مما التحرير و إذا كان النظام السوري يعامل الفرد على أنه نواة المجتمع رجلا كان أم امرأة في الحفاظ على حقوقه و أنا عن نفسي قد فصلت كلامي آنفا بصفتي فرد من هذا المجتمع لا بالنظر إلى كوني رجل أو امرأة إذ أن الكلام المتزن المناضل منبعه العقل و ليس الحالة الجنسية للفرد و كيف يعادي الرجل امرأة قد تكون أخته أو أمه أو زوجته القريبة إلى قلبه و متى أنكر الرجال حقوق المرأة و قد مات الكثير منهم في الدفاع عنها كسوريين شرفاء و صفو المرأة بالشرف وقيموها بأثمن من الروح و متى أنكر الأسلام حقوق المرأة أيضا و قد سمى المرأة
28-10-2006 ملاك الدم تتمة 5 تتمة 5 عرض و شرف و وصف الميت في سبيلها بالشهيد و جعله سبيلا مستقلا رفيع الشأن إذ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( و من قتل دون عرضه فهو شهيد ) ف لما كل هذا التحامل يا أخواتي و على من و ممن أمن البلد الذي تعليشين و فيه خلقتي و ترعرعتي و علمكي حتى تثقفت فاتهمتيه بجهلك او أن هذا تحامل من الرجل الذي أبوك و من قبل جدك الذي أحبك أو من زوجك أو إبنك الأغلى من الدنيا و ما عليها و إذا كان كل هؤلاء لم يستطيع بلوغ رضاك و كل ما فعلوا على مر العصور لم ينل شيئا من ثنائك فالله العوض فيما أسلف و عليه التوكل فيما أخلف
22-10-2006 سالم اليامي السعودية موظف حكومي
ادعمكم واشد على ايديكم
لا ديمقراطية بدون نساء
لابد ان تحظى المرأة العربية بحقوقها
14-09-2006 لانا حاج حسن سوريا صحفية كلنا لأجل الديمقراطية
11-09-2006 ali alsaeedy iraq journalist معكم ومع كل اتلشرفاء لبناء شخصية عربية حرة ومتمدنة...منظمة بابل لحقوق الانسان
العراق/بابل/بناية نقابة الصحغيين/hro_babylon@yahoo.com
00964-7801276267
00964302
27-08-2006 آنا نيوف سوريا طبيبة
27-08-2006 معن خيربك فرنسا مهندس
18-08-2006 د. سعد الطائي العراق طبيب المدخل لحريه المراة هو العتراف بها ك انسان متكامل
لكي تحصل الماراة على كامل حقوقها يخب البدا بالتشريعات القانونيه التي تحط من قدرهاومساواتها بالرجل
اهدي هذه المحاوره الى من يهمه الامر
الاول :ما هي أخبار صاحبنا أحمد الخليجي.؟
الثاني:انه بخير ويقيم حاليا في شقته في امستردام مع عائشه البوسنيه .
الاول : عائشه فتاة ممتازه وجميله وناجحه في عملها.ترى لمادا لا يرتبط بها؟
الثاني: انه فعلا معجب بها ومتعلق بها ولكن هناك شي يمنعه عن الارتباط بها .
الاول: وما هو هدا الشي الدي يمنعه وهي بكل هده المواصفات ؟
الثاني :انه متوجس من علاقاتها قبل الارتباط به؟
الاول :ولكن علاقتهما تمتد الى سنتين حسب علمي ,وهم متفاهمين جدا ولائقين لبعض جدا.
الثاني:نعم وانا اشاطرك هدا الرائ.
الاول:اعتقد ان مشكله الرجل الشرقي تكمن في قبل وبعد.
الثاني:كيف؟ممكن ان توضح لي ؟
الاول:الرجل الشرقي يهتم كثيرا بماضي المراة الى حد الهوس المرضي ,يصل الى حد انه
لا يرتاح حتى الى علاقته الشخصيه بالفتاة.بينما المستقبل لا يعني له الكثير .
؟

ته.
.
.

.













13-08-2006 محمد يسر سرميني اليمن ناشط سياسي وكاتب
04-08-2006 أحمد وديع العراق طبيب
12345678910...

 
 

كيف تطلق حملتك في بضعة دقائق؟ هل لديك قضية تود أن تكسب تأييداً شعبياً لها او تطرحها للحوار؟ ابدأ حملتك الآن في اكبر موقع للحملات الالكترونية في العالم العربي

نصائح لحملات فعالة - كيف تروج وتنجح حملتك؟


انضم الى موقعنا في الفيسبوك