حملة لمطالبة السلطة التشريعية بسن قانون لتحريم المليشيات المسلحة في عموم العراق



مطلق الحملة: حملات التمدن


موجهة ل:

التاريخ: 07-01-2006


حملة لمطالبة السلطة التشريعية بسن قانون لتحريم المليشيات المسلحة في عموم العراق
حملة للتوقيع على هذا النداء
السيدات و السادة اعضاء الجمعية الوطنية العراقيةالسيد كوفي انان الامين العام للامم المتحدة
كان  امل غالبية ابناء الشعب العراقي، بزوال نظام القمع الدموي في العراق ، الذي اذاق ابناء العراق الويلات من القمع المنظم والحروب والقتل والاعدام والتهجير، ان  يمارس هذا الشعب حريتة دون أي رقيب،  وان لا يعلوا احد فوق القانون، وان يؤسس بشكل صحيح لتمهيد الطريق  لممارسة العملية الديمقراطية وعلى قاعدة اشتراك الجميع  بتحمل المسؤولية لبناء مستقبل  هذا الوطن، عملية معمدة باحترام حقوق الانسان وفقا للقانون الدولي  لحقوق الانسان  والقانون الانساني وجميع الاتفاقيات الاخرى المتعلقة بهذا الشان، وهذا ما تعنية  كرامة الانسان، حيث لا كرامة ولا مستقبل لنا دون حقوقنا ودون رفع القيود عن العقل والفكر.
ولكن وللأسف، لازالت معاناة المواطن العراقي مستمرة،  متمثلة في القمع اليومي على يد المليشيات المسلحة المختلفة الانتماء والارتباط،  وقوى الإرهاب والقتل والتفجيرات والقتل على الهوية، والتهجير والقصف العشوائي بالاضافة الى انعدام ابسط الاحتياجات الضرورية ولوازم الحياة اليومية من الخدمات.  لقد نفذت هذه المليشيات إلى سدة القرار و تمارس  اليوم شتى انواع الاحتقار والاهانة والقمع  ضد المواطن العراقي وفي عموم العراق،  مكللا ذلك بصمت القوى صاحبة المسؤولية  وعدم اكتراثها  احيانا اخرى.
ان هيمنة المليشيات  الحزبية المسلحة على الشارع العراقي  وعملها على ان تكون هي السلطة الحقيقة، وتسخيرها امكانيات الدولة والمؤسسات الامنية لخدمة مصالحا، وفتحها السجون الخاصة بها  ومحاكم الشريعة  و في ظل تعمق الصدع في المجتمع على  اسس  طائفية ودينية وحزبية ضيقة مترافقا مع  استشراء الفساد ، سوف يضعنا شعبا ووطنا في مصير مجهول لا تحمد عقباه.  ان درء هذا الخطر  يتطلب منا  وقفة جادة والعمل على  مطالبة الدول صاحبة القرار  في العراق والسلطة التشريعية العراقية  بما يلي :
1- تشريع قانون يحرم جميع  المليشيات الحزبية المسلحة في عموم العراق دون استثناء مع التاكيد على  لا سلطان لاي حزب  او جماعة على حياة المواطن العراقي الا سلطة القضاء.2-  تجريم  تشكيل المليشيات المسلحة .3- تجريم حمل السلاح لغير قوى الامن والجيش .4-  العمل على تطبيق سلطة القانون في جميع انحاء العراق  ودون استثناء.
انني اتوجه الى جميع  الاخوات والاخوة من ابناء الشعب العراقي افرادا ومنظمات مجتمع مدني واحزابا ، الى الذين يعلون شأن الشعب والوطن فوق الطائفة  والانتماء الحزبي الى الذين يعلون شأن الانسان وكرامتة وحقه في الحياة الامنة  التوقيع على هذا النداء الذي  سيرسل فيما بعد  الى الجمعية الوطنية العراقية والامين العام للامم المتحدة.
كريم الربيعيناشط في  حركة حقوق الانسان ? الدنمرك 


الموقعون


محور الحملة: حملات سياسية                     عدد زوار الحملة: 43814

 

واژۆی کەمپەین - Sign the petition - مشاركة - توقيع الحملة

الاسم الثلاثي - Name *  
البريد الالكتروني - Email * البريد الالكتروني لن يظهر للعامة    
الدولة - Country
(إختياري)
المهنة - Job
(إختياري)
تعليق - Comment
(إختياري)

شارك بهذه الحملة على الفيسبوك والتويتر



آخر 20 توقيع - من الممكن الاطلاع على التواقيع الأخرى من خلال الأرقام الموجودة أسفل قائمة التوقيعات

التاريخName-الاسمالدولة-Countryالمهنة-Jobالتعليق-Comment
27-06-2006 محمد الرديني نيوزيلاند صحفي لا ندري لماذا هذا السكوت المطبق من قبل هيئة الامم المتحدة. هل الامر يستحق كل هذه الفرجة. من السخرية ان نسمع استعداد رئيس المحاكم الاسلامية في الصومال للتحقيق في مقتل سويدي وبلاده مازالت منذ اكثر من ثلاثين سنة ضحية قتل وارهاب امراء الحرب. ومن السخرية حقا ان نجد ان امراء النفط في العراق مازالوا يتغزلون بمباهج حقوق الانسان امام شاشات التلفزبون ويأمروا ازلامهم بالقتل العمد مع سبق الاصرار.... القتل لكل حي حتى ولو كان قطة بدون عينين. اعتقد ان الزمن الاتي سيكشف كل من تلفع بلحية شيعي او سني وسيدرك هؤلاء الذين لايقرأون التاريخ ان دورهم قادم بعيدا عن الامم المتحدة ومحكمة لاهاي الدولية.
27-06-2006 سناء الكرعاوي هولندا مدرسة ان وجود الميليشبات المسلحة سيزيد الوضع تعقيدا ويبقى دوامة العنف ويلغى لغة العقل

ان العراقيين الان يحتاجون الايادي التي تحمل القلم والمنجل والمعول لتنهض بالعراق الاجمل

لا لمظاهر التسلح والعسكرة نعم للسلام

23-06-2006 د. كاترين ميخائيل اميريكا كاتبة
22-06-2006 Aihan Jafs Human Rights Center نرویج www.aihanjaf.com
21-06-2006 هشام عبدالواحد خلف هولندة طالب لاسلطة تعلوا على سلطة القانون لهذا يجب سن قانون بتحريم الميليشيات المسلحة وحلها لان افعالها وممارساتها لاتقل اجرامية عما تقوم به العصابات الارهابية والتكفيرية
18-06-2006 night hawk iraq طالب جامعي انظم للمطالبين بحل المليشيات وانا من المدن التي تأثرت بها فأنا من البصرة
11-06-2006 ابو طالب فنلندا مدرس تاريخ لقد قتل اليوم رأس من رؤوس الميليشيات المفسدة في العراق ذلك هو الزرقاوي ، وعلى الحكومة أن تتابع فلول ميليشياته للقضاء عليها أنا من المنادين بحل أو القضاء على الميليشيات التي تقطع الرؤوس وتسلب الأمان من حياة الناس وتقتل المدنيين في الاسواق والمنتزهات والمساجد وغيرها لا مع حل الميليشيات التي كانت تقاتل بضرواة النظام السابق ثم تحولت إلى منظمات مدنية تخدم الناس الذين قاتلت من أجلهم وشكرا
09-06-2006 موسى سليمان-دُسلدورف ألمانيا مدرس ويبقى السؤال هل الپشمرگه ميليشيات مثلها مثل مرتزقة قوات المهدي الايرانية، دعونا نتناسى القادة الكرد، فهل سيرضى الشعب الكردي بحل القوات التي تحميه من (ايران مع مرتزقتها في العراق و تركيا مع مرتزقتها من الجبهة التركمانية التي ما و لن تكون في يوم من الاياعم عراقية)لاشك ان الاجواء في كردستان العراق ليست بالديمقراطية و الفساد موجود و الحمد لله و احدى مهمات القوات الكردية هي حماية السلطة بكل سلبياتها و ايجابياتها اتمنى عدم الخلط بين القوة العسكرية الكردية التي لن و لن و لن يسمح الشعب الكردي (حتى الذين هم ضحايا الفساد)بحله و سيحارب كل من سيحاول ذلك خصوصاً اذا كانوا مدفوعين من تركيا و ايرا او غيرها، باختصار كردستان العراق لن يكون فيها غير جيش كردستاني ان جراح التاريخ و الانفال و حلبجة ماثلة في اذهان الكرد
06-06-2006 أبو طالب فنلندا كاتب تابعت وبامعان كل ما كتبه الأخوة في هذا الموقع ولكني لم أجد أحد منهم يحدد متى يجب حل الميليشيات ، أو ما هو البديل الذي يقدمه ، ولم أجد بين الذين كتبوا عقلية ستراتيجية وضعت مخططا سليما لحل الميليشيات لقد نادى الجميع بحل الميليشيات ، ولكن ما البديل ، لا تقل لي الجيش العراقي ، او الشرطة العراقية لقد تغير كل شيئ فأصبح الشرطي متواطئا مع الإرهبي ، وباع الجندي اخلاصه للسلفي ، ولم يكن للوطن قي قلوب هؤلاء مكان لقد ضاع كل شيء ولا بد من معجزة تحدث ليتم التغيير . أنا مع المنادين بحل الميليشيات ولكن كيف ومتى ولماذا وما البديل اعتقد انها اسألة مشروعة ودمتم .
30-05-2006 Dr, katrin Michael US writer
28-05-2006 Anthony Egypt FREEDOM
28-05-2006 صلاح الحمداني فرنسا شاعر وكاتب وفنان مسرحي عراقي مع القانون وضد الوحشية والدمار واللإنسانية
27-05-2006 Omar Reddam plzz we want ONE democratic free country, not many..... as in lebanon................
26-05-2006 نصير محسن / فازا/ فنلندا العراق مدرس تاريخ ما كتبه الأخ سالم بعيد عن الذوق فهو يصف العراق بمثل شعبي معروف كان العراقيون يتداولونه لوصف الشخص الفاشل الذي يخرج من البالوعة ليقع في المرحاض ولكن الاخ سالم أبدل كلمة بالوعة بالبئروعكس الأخرى ، ابمثل هؤلاء تطالبون بحل الميليشيات ، أليس الأولى له ولكل من اقترح حل الميليشيات قراءة تاريخ الميليشيات في العالم ليعرف ضررها من نفعها ثم يحكم ليكون حكمه مبنيا على الواقع وليس مبنيا على الانتماء وأنا اتسائل لماذا لم يحذف الحوار المتمدن مشاركة الاخ سالم وفق شروطه المكتوبة باللون الأحمر وشكرا
25-05-2006 سالم usa عامل قطاع خاص في الحقيقه تعليقي هو ان العراق بعد ان خرج من البئر الذي كان فيه وقع في بالوعه والله يستر من المستقبل
24-05-2006 محمد ابراهيم العبدلي العراق صحفي اعتقد اناته ان الاوان لعراق خالي من مظاهر العنف المختلفة خصوصا وقد اكتملت الحكومة العراقية لهذا اتمنى ان تحل الميليشيا بكل انواعها وان يعاد النظر في الجيش والشرطة العراقية وان يصار الى قوانين جديدة لضبط قوات الامن في العراق
24-05-2006 ابو علي العراق تدريسي لا امن ولا استقرار بوجود المليشيات المسلحة
ان وجود هذه المليشيات هو في نظر السياسيين لحماية المذهب ولكن هو في حقيقة الامر لاضعاف الروح الوطنية وزرع الطائفية المقيتة في نفوس الشعب العراقي
20-05-2006 سعد لوستان سوريا ممثل
18-05-2006 نصير محسن / فازا / فنلندا العراق مدرس تاريخ أنا لا أرى حل الميليشيات في مثل هذه الضروف ، فهي صمام الأمان في البلد كما تعودنا ذلك في وقرأناه في كتب التاريخ في كافة انحاء العالم ، والغرب يخشى من تجربة الميليشيات ولأنه يعرف أن هذه الميليشيات عقائدية لم تأت إلا من بين صفوف الجماهير ، وهذه الميليشيات إنما تكونت لرفضها لحكومة عميلة ، فكيف ترضى بالاحتلال ومن هنا يخشى الغرب ، فلا تكونوا مع الغرب ضد بلدكم اصبروا قليلا وسترون هذه الميليشيات في مقدمة الصفوف المحاربة للإحتلال
17-05-2006 شيوعي سابق الاردن من المعروف أن كل تغيير يحدث بعد كل انقلاب أو ثورة ، تقوم الحكومة الجديدة بتشكيل ميليشيات من أنصارها للمحافظة على النظام والسيطرة على قوى النظام السابق وبعد استتباب الأمور يتم حل الميليشيات والنظر في قيادات الجيش السابق ، وأي مطالبة بحل الميليشيات والوضع الأمني بعد لم يستتب ، هو مطلب انقلابي ضد عملية التغيير الجديد والسؤال هو هل هذه الميليشيات من خارج البلد أو هم من المرتزقة أم هم من أبناء البلد ؟ إن العراق بحاجة ماسة إلى عمل هذه الميليشيات الإنساني والعسكري لأنها أكثر تنظيما من غيرها خصوصا وأن العراق الآن بدون جيش أو قوى أمنية والحدود مفتوحة فإذا تم تأسيس جيش قوي عندها يمكن حل الميليشيات ، ونظرا لمعرفتي بطبيعة بعض من هذه الميليشيات فأنا أجزم يقينا بأن هذه الميليشيات ستكون من أشرس المقاتلين ضد الاحتلال .
12345678910...

 
 

كيف تطلق حملتك في بضعة دقائق؟ هل لديك قضية تود أن تكسب تأييداً شعبياً لها او تطرحها للحوار؟ ابدأ حملتك الآن في اكبر موقع للحملات الالكترونية في العالم العربي

نصائح لحملات فعالة - كيف تروج وتنجح حملتك؟


انضم الى موقعنا في الفيسبوك