حملة الدفاع عن حرية المعتقد والرأي في إقليم كردستان العراق والتضامن مع ال?اتب هه‌ڵمه‌ت گۆران



مطلق الحملة: حملات التمدن


موجهة ل:

التاريخ: 07-05-2012




حملة الدفاع عن حرية المعتقد والرأي في إقليم كردستان العراق والتضامن مع ال?اتب هه‌ڵمه‌ت گۆران   
نحن الموقعين أدناه أدباء وإعلاميين وصحفيين وفنانين ومثقفين وفعاليات تنتمي لمنظمات المجتمع المدني وكل من يهمه رصد التجاوزات وخنق الحريات في  اقليم ?وردستان - العراق.نعلن إدانتنا وشجبنا للحملة الشرسة من قبل الأحزاب الدينية و قوى التخلف و الظلام ضد مجلة - چرپە - و هیئة تحریرها و ال?اتب هه‌ڵمه‌ت گۆران و محاولات اغلاق المجلة و سحب أعدادها من الأسواق بسبب مقال يتعرض للدين ورجاله.ویبدو أن سلطات ح?ومة الاقلیم و بالذات الأجهزة الأمنية للحزب الدیموقراطی ال?وردستان  -الپاراستن -  هم من وراء تأجیج القضیة وذل? للتغطیة على الذ?رى السنویة لجريمة اغتیال الصحفی - سەردەشت عثمان -  في وضح النهار في اربيل وكل أصابع الاتهام تشير اليهم، والهاء الناس في قضايا فرعية تبعدهم عن التركيز في ما يجري من فساد إداري و سرقات و وتقليص الديمقراطية باسم الدفاع عن الدین.ندين كافة أنواع التقييد على حرية المعتقد والرأي والإبداع ونطالب بإيقاف وإلغاء كافة القوانين التي تنص على ذلك وتحت أية مسميات وبأية مسوغات كانت، ونعلن تضامننا مع ال?اتب والصحفي - هه‌ڵمه‌ت گۆران - و مع كل من تعرض ويتعرض إلى المضايقة والتهديد بالسجن بسبب الرأي في اقليم  ?وردستان.إننا مدعوون جميعا للوقوف بحزم إزاء ما تتعرض له الحريات من انتهاكات من قبل ألأجهزة الأمنية الكردية و التی تتستر بالانتماء لعامة الناس و التستر بالدفاع عن الدین. وذل? للالتفاف على حرية التعبير والمعتقد والصحافة والإعلام.


الموقعون


محور الحملة: حملات سياسية                     عدد زوار الحملة: 27334

 

واژۆی کەمپەین - Sign the petition - مشاركة - توقيع الحملة

الاسم الثلاثي - Name *  
البريد الالكتروني - Email * البريد الالكتروني لن يظهر للعامة    
الدولة - Country
(إختياري)
المهنة - Job
(إختياري)
تعليق - Comment
(إختياري)

شارك بهذه الحملة على الفيسبوك والتويتر



آخر 20 توقيع - من الممكن الاطلاع على التواقيع الأخرى من خلال الأرقام الموجودة أسفل قائمة التوقيعات

التاريخName-الاسمالدولة-Countryالمهنة-Jobالتعليق-Comment
28-04-2013 Majid Rashid Canada Worker
09-09-2012 د.فلاح محمد عزيز العراق-كردستان استاذ جامعي كل من وقع كان مع حرية الراي، ولكن من قال ان حرية الراي مطلقة ولا يجب ان تراعي حقوق الاخرين، عندما يبصق شخص مثل هةلمةت كَؤران على مصحف يقدسه مليار مسلم ويحترمه مليار غير مسلم ويمزق آياته، فكيف يكون يجدر ان نؤيده في مسعاه ونسمى جريمته حرية الفكر، ام ان التهجم على مقدسات الناس محرمة الا مقدسات المسلمين. ماقام به هذا المراهق هو عملية اذكاء لنار التطرف في العالم الاسلامي، فكل فعل له رد فعل وكل من اثار فتنة فقد اجرم بحق الانسانية وحرية الابداع شيء والاعتداء على خصوصيات الاخرين شيء آخر، والفاشلون في التاريخ هم من تربعوا على عرش الابداع من خلال النيل من خصوصيات الاخرين
07-09-2012 Sabah Shallal USA retired
18-07-2012 Saif Ataya U.S.A Professor
17-07-2012 Majid Hadir Rashid Canada Worker
18-06-2012 علي تاج الدين العراق شاعر
04-06-2012 صفاء البلادي كندا
23-05-2012 طلال الربيعي النمسا طبيب اختصاصي ان قمع الحريات هذا ليدلل من جديد على ان الذين يعتبرون السلطات ألأقطاعية والعشائربة-العائلية في كردستان العراق جزءا من التيار الديمقراطي قد ادمنوا على الخداع والنفاق. انهم قد يستطيعون خداع انفسهم وبعض مقربيهم ولكن الغالببة الساحقة تعلم علم اليقين بان ألأمبراطور عار.

21-05-2012 katrin Michael USA writer and Academic
18-05-2012 مليكة مزان المغرب شاعرة أمازيغية علمانية
13-05-2012 طه معروف هولندا أضم صوتي إلى أصواتكم من أجل حماية وضمان حرية السياسية وحرية المعتقد والرأي في أقليم كردستان كما أدين بشدة هذه اللعبة القذرة من قبل حزب الديمقراطي الكردستاني والإسلاميين الذي تستهدف إلى كم الأفواه في كوردستان وأؤكد بأن القدسية فقط للإنسان لا غير
13-05-2012 حربي اليوسف السويد مدرس متقاعد / ناشط سياسي
11-05-2012 عبد الحسن حسين يوسف العراق رئيس تحرير صحيفة بلاغ الشيوعية ما زال حكم الاقطاع السياسي والقومي هو المسيطر في كرستان العراق وحكم الطوائف مسيطر على العراق فاليس هناك امل بحرية المعتفد وحرية ابداء الرأي لتتوحد جهود التقدميين لفرض هذه الحرية
11-05-2012 سليم يحيى الغابري yemen الحرية اولاً
10-05-2012 شوكت خزندار دنمرك كاتب وسياسي
الحرية ليست مجرد شعار وثرثرة فالحرية عمل وعطاء والتطبيق .. تدعي حكومة أقليم كوردستان على انها حكومة علمانية زوراً وبهتاناً .. ففي الوقت الذي تحارب وتضيق الخناق على كل صوت تطالب بالحرية والديمقراطية في المقدمة أصحاب الأقلام الحرة من المثقفين والمتنورين.لذا أضم صوتي بقوة وحزم وأدين بشدة تجاه ما تتعرض له الحريات من قبل الأجهزة الأمنية والمتسترين تحت دعوات فارغة كالدفاع عن الدين.. فالدين لم يقدم لنا تجربة تأريخية واحدة في إقامة الدولة المدنية والمؤسساتية وسوف تعجز لا محال ..!!؟

10-05-2012 Akram Nadir Iraq and Kurdistan Workers activist ادين بشدة اي انتهاك على حرية التعبير من قبل اي جهة حكومية او غير حكومية وعلى الحكومة اقليم كردستان والعراق احترام هذا الحق الاساسي للانسان وعلى كل التحرريين الوقوف بحزم بوجه هذه الحملة والوحشية ضد حرية التعبير والمعتقد...عاش الحرية...عاش حرية التعبير والمعتقد بدون قيد والشرط
10-05-2012 Talal Alrubaie Austria Medical Specialist
09-05-2012 محمود هادي الجواري العراق كاتب ومحلل سياسي
هناك حكمة تقول :/ من اين يرتجى للشعير حق في محكمة قاضيها الدجاج .. ـتأخذني هذه الحكمة بعيدا لاقف دون حراك وانظر الى سفاهة اناس كانوا يوما من اسقط القوم واكثرهم فسادا .. اخلاقيا وقيميا وكل ما يمكن لنا ان نوصف به الانسان الذي فقد كل شئ .. فهل لنا ان نعتقد ان هذا الفاقد لكل الاشياء سيعطي شيئا .. لم يبقى هؤلاء الساقطين الا بابا مفتوحا وهو باب الدين وليس من اجل التوبة وانما من اجل استعادة ما فقده خاصة انه انتهى به الامر الى ان يكون منبوذا .. ليس الله بغافل عما يفعل هؤلاء وليس هم عن طريق الصدفة سلكوا هذا الدرب وانما هتاك من يسوقهم الى التكريه بالدين وهؤلاء هم المظللون.. ما بالك اخي المسلم ان احدهم يدفع الرشوة لينال القرعة الى بيت الله الحرام ... ...
09-05-2012 مازن كم الماز سوري في المنفى الحرية للعقل و للإنسان و ليسقط القمع في كل مكان
09-05-2012 عارف معروف العراق كاتب وحقوقي اذا حوربت الافكار، وقيدت الكلمات وكره النور ، فابحث في الظلام عن القتلة واللصوص والفاسدين والطغاة ، مع حرية الافكار وحرية الثقافة وضد الوصاية والقولبة ، لتجابه الفكرة بالفكرة ولتحارب الحجة بالحجة ، لا باوامر الطاغية اوسوط الجلاد ، الذي اثبت التاريخ على مر قرون خسرانه المبين وانتصار الفكرة! .
1234

 
 

كيف تطلق حملتك في بضعة دقائق؟ هل لديك قضية تود أن تكسب تأييداً شعبياً لها او تطرحها للحوار؟ ابدأ حملتك الآن في اكبر موقع للحملات الالكترونية في العالم العربي

نصائح لحملات فعالة - كيف تروج وتنجح حملتك؟


انضم الى موقعنا في الفيسبوك