التاريخ | Name-الاسم | الدولة-Country | المهنة-Job | التعليق-Comment |
09-05-2014
|
سعد عبيد محمد
|
العراق
|
|
|
28-04-2013
|
Majid Rashid
|
Canada
|
Worker
|
|
17-08-2012
|
حسين جواد الاسدي
|
المانيا
|
متقاعد
|
الصديق والجار القديم الاخ ضياء تحياتي الحاره وابارك لك هذا النشاط المميز في سبيل العراق الدمقراطي العلماني الحر
وسوف احاول دعمكم ولو بقلبي وهو كما تعلم اضعف الايمان ارجو من الله ان يسدد خطاكم حسين الاسدي
hussain taki tuebingen 07071 64764
|
17-07-2012
|
Majid Hadir Rashid
|
Canada
|
Worker
|
|
27-06-2012
|
محمد ابن قاسم حميدي
|
العراق
|
|
كيف يمكن فصل الدين عن السياسة والسياسة هي الدولة والوطن ,كيف يمكن فصل الدين عن الدولة والرسالات السماوية كلها جائت لايجاد وتكوين الدولة , تلك الدولة التي تقوم على اسس ومباني ومرتكزات سماوية خالصة ...والدين هو الذي يمثل هذه المرتكزات والاسس والمباني التي تقوم عليها الدولة ,... ان الرسالة الاسلامية -او الدين كما يحلو للبعض تسميتها- هدفها الاول والاساس هو تكوين الدولة .. تكوين الدولة من خلال تكوين جماهيرها ووصناعة امتها صناعة عقلية ذهنية تربوية شاملة وفق منهجية عقائدية وتصورات اسلامية .. نحن نحترم كل الاراء التي تطرح في كل المواضيع ... لكن كل تلك المحاولات والمساعي مصيرها الفشل والانهيار ... ولو انها نجحت لفترة لكن حتما ستفشل وتنهار ان الدول التي تحكم باسس وقواعد اسلامية او في جوهرها اسلامية سترتقي وستتقدم ... ان الاسلام دولة وسياسة وعقيدة كما هو عبادة وروحانية وطاعات ...
|
24-06-2012
|
احمد عبد الرضا حميدي
|
العراق
|
كيمياوي
|
لا ملاحظة لدي سوى الشد على ايديكم لفصل الدين عن السياسة
|
28-04-2012
|
Sabah Shallal
|
USA
|
retired
|
|
25-04-2012
|
سليم عبدالله
|
فرنسا
|
نحات
|
|
05-04-2012
|
ليلى أحمد الهوني
|
United Kingdom
|
كاتبة ليبية وناشطة سياسية وحقوقية
|
|
27-03-2012
|
ضياء الشكرجي - رد إلى السيد عبد الستار العامري 1
|
العراق
|
كاتب وسياسي
|
السيد عبد الستار علي العامري: شكرا، بالنسبة للفيدرالية، فيجب التمييز مع أصل المبدأ وبين التطبيقات التي نسجل عليها ملاحظاتنا، فعندما يكون تطبيق الديمقراطية سيئا، لا يبرر لنا هذا رفض الديمقراطية، وإذا زورت الانتخابات لا تكون الانتخابات بذاتها سيئة، وحتى لو كانت الانتخابات نزيهة، ولكن لو افترضنا انخفاض الوعي الانتخابي أو عموم الوعي الديمقراطي في بلد ما أدى إلى فوز قوى معادية للديمقراطية، فالعيب ليس في الانتخابات. ففي الفقرة السادسة عشر أشرنا فيما يتعلق بالفيدرالية إلى -تأكيد التطبيقات السليمة لها-، ثم أكدنا على -ترجيح السعي من أجل إبقاء العراق موحدا-، وكذلك على وجوب توفير -ضمانات مؤكدة لصيانة حقوق الأقليات القومية الأخرى في الإقليم الكردي-، وبالنسبة لإقليم كردستان أكدنا على -عدم تعميم النموذج إلى بقية الأقاليم إذا ما شكلت-، وأكدنا وجوب -الحيلولة دون تشكيل أقاليم على نحو يكرس الطائفية، أو يهدد وحدة العراق-.
|
27-03-2012
|
ضياء الشكرجي - رد إلى السيد عبد الستار العامري 2
|
العراق
|
كاتب وسياسي
|
السيد عبد الستار علي العامري: أما فيما يتعلق بعقوبة الإعدام فإننا لم ندع على إلغائها، بل ثبتنا في النقطة الرابعة والعشرين -الدعوة إلى تقليص عقوبة الإعدام: وذلك تمهيدا لإلغاء هذه العقوبة أسوة بالدول الأورپية- لأننا لسنا فقط علمانيين بل نحن ليبراليون، ومع هذا راعينا ما تفضلت به من وضع راهن نعاني فيه من الإرهاب، وهنا كان استثناءنا لدعوتنا، إذ ارتأينا -قصر عقوبة الإعدام على جرائم محددة، وهي أعمال الإرهاب، وجرائم القتل الجماعي، وجرائم القتل المقترنة بالاعتداء الجنسي، وجرائم القتل البشعة بتعذيب الضحية قبل القتل، أو التمثيل بجثته بعد القتل، وجرائم ما يسمى بقتل الشرف، وجرائم القتل بسبب العصبيات الدينية أو المذهبية أو العنصرية.-، أما الجرائم العادية فهي تخضع لعقوبات تصل إلى السجن المؤبد.
|
25-03-2012
|
عبدالستارعلي حسين ألعامري
|
ألعراق
|
موظف حكومي
|
أناأوافق على كل هده ألمبادىءألاعلى فقرتين,ألأولى هي مبدأألفدراليه في العراق,والتانيه هي ألغاء عقوبة ألأعدام.فالعلمانيهلاتعني أن نكون بلامباديءولامشاعر.أتنول الفقره الأولى وهي الفدراليه واقول يجب أن لايفصل العراق كبدله على مقاس الحاكمين الشوفينيين في اربيل الدين يقصون من العراق حسبمايمتد بهم خيالهم واحلامهم في انشاء دوله كرديه تضم بلاضافه الى اربيل والسليمانيه ودهوك نصف نينوى وكل كركوك التي ثلثاهامن العرب والتركمان والمسيحيين وجزء من صلاح الدين ونصف ديالى وجزء من واسط.اني اقول ان الأكراد ادا ارادوا ألأنفصال عن العراق فليس لهم سوى أربيل والسليمانيه ودهوك وتواجدهم العسكري في المناطق الأخرى غيرشرعي.امابالنسبه للجزء العربي من العراق فماحاجته الى الفدراليه ألتي تجزء ابنائه وخاصة ونحن نسعى ونحلم بأنشاء الدوله العلمانيه المدنيه التي يتساوى كل ابنائه بالحقوق والواجبات.أما الفقره النانيه مسألة ألغاءعقوبة ألأعدام فهي طرح غيرموضوعي ألآن وخاصة أن بلدنا مصاب بآفة ألأرهاب,وادا كان هناك من يراها من باب حقوق ألأنسان
|
20-03-2012
|
.....
|
العراق
|
متتبع اسلامي
|
السيد ضياء الشكرجي : لك خالص الشكر والتقدير على ما اظهرته من مرونة في الجواب والاستدلال , لكن ... ان ما ذكرته لوتحقق- لا يمكنه تحقيق ما يتطلع اليه , وذالك لانه سيحصل على نسبة ضئيلة من المقاعد في البرلمان , والاحزاب التي تمحصل على عدد قليل من المقاعد لا تستطيع ان تلعب مؤثر في سياسة النظام الحاكم , وهذا مسلم به , با التالي سيصار با التنظيم المشار اليه الى جانب المعارضة , والمعارضة في العراق وفي غالبية الدول العربية لا ضعيفة جدا ولا تستطيع ان تؤثر ولو بشكل بسيط على القرار السياسي ... فكيف تستطيع ان تؤثر في سياسة الدولة , لتحقيق ولو جزء يسيط من تطلعاتها.. اذن -واحال هذه- الفكرة ضعفة جدا .
|
20-03-2012
|
ضياء الشكرجي - رد إلى السيد ... متتبع إسلامي
|
العراق
|
كاتب وسياسي
|
السيد ... متتبع إسلامي: شكرا، لا نختلف معك كثيرا فيما تفضلت به، ومع هذا تستحق القضية أن نطلق لها مشروع الشروع بها، فمشروعنا ? كما نؤمن ? هو مشروع المستقبل، سواء تحقق هذا المستقبل أو جزء منه بعد سنتين، أو بعد عشر أو لعله عشرين سنة، وهذا عنصر قوة المشروع، لأن أصحابه لا يطمحون إلى تحقيق مجد سياسي لأشخاصهم، ومع هذا نقول ثمة حدث غير محسوب يمكن أن يعجل من مسيرة شوط تاريخي مهم، ثم إننا سنتعاون مع غيرنا ممن نلتقي معهم على المشتركات الأكثر مرونة واتساعا من خصوصياتنا في مشروع جبهوي لكل القوى الديمقراطية العلمانية؛ نعم سنبدأ ضعفاء، وقوتنا في تشخيص ضعفنا، وفي إيماننا لا بقوة الظروف الموضوعية أو حتى الذاتية للمشروع، بل بقوة الفكرة التي ننطلق منها، وبحتمية التاريخ التي تحتم أن يكون المستقبل لما هو أصوب وأكثر عقلانية وأكثر إنسانية، دون دعوى احتكار هذه القيم، أو بلوغ أقصاها المطلق بحكم إيماننا بالنسبية.
|
17-03-2012
|
Dr Said Stephan
|
Sydney, Australia
|
Engineering Consultant, Project Management, Political Activist
|
|
17-03-2012
|
الدكتور محمد الحجاج
|
العراق
|
استاذ جامعي
|
ننشد حزبا او حركة علمانية بعيدا عن الهيمنة والوصاية من قبل اي طرف او جهة كانت
|
17-03-2012
|
محمد قاسم حميدي
|
العراق
|
طالب جامعي
|
انطلاقا من حرية التعببير عن التوجهات والرؤى اقول ان القبول بفكرة تشكيل حزب علماني ليبرالي في بلد ثلاثة ارباعه هم اسلامين في كل الجوانب السياسية والاجتماعية والفكرية وغيرها لهو ضرب من السذاجة وان افكار كهذه انما هي وهم لو نظرنا وامعنا في رؤاها
|
17-03-2012
|
ضياء الشكرجي - رد إلى الدكتور محمد الحجاج
|
العراق
|
كاتب وسياسي
|
الدكتور محمد الحجاج: شكرا، تماما هذا ما نحرص على تحقيقه، ولن يصار إلى تأسيس الحزب المنشود إلا بضمان تحقيق هذا الشرط.
|
17-03-2012
|
ضياء الشكرجي - رد إلى السيد محمد قاسم حميدي
|
العراق
|
كاتب وسياسي
|
السيد محمد قاسم حميدي: شكرا، وإننا نحترم كل رأي بهذا الصدد، اتفقنا أو لم نتفق معه. لنسلم بما ذهب إليه السيد محمد بأن الإسلاميين في العراق يمثلون ثلاثة أرباع الشعب العراقي، فإذا انطلقنا من كون نفوس العراق ثلاثون مليون، وإن الراشدين منهم عشرون مليون، يكون الإسلاميون منهم 15 مليون. يبقى إذن خمسة ملايين هم من غير الإسلاميين. نحن لا ندعي أننا سنكون تيار الخمسة ملايين، أي تيار ربع العراقيين، بل لنكن اننا سنكون تيار الـ1%، أي تيار الـ 200.000 ألف عراقي من المؤيدين والمتعاطفين، وليكن أعضاء الحزب المنشود 0.1% من هؤلاء أي 200 عضوا في عموم العراق، من أجل ألا نقول 2000 عضو. حتى مع هذا الافتراض تستحق القضية أن يجري السعي من أجل تحقيقها، انطلاقا من حرية التعبير كما عبر السيد محمد قاسم حميدي.
|
16-03-2012
|
مخمج الجنابي
|
hraq baghdad
|
civil engineer
|
الاستاذ ضياء الشكرجي
|
|