التاريخ | Name-الاسم | الدولة-Country | المهنة-Job | التعليق-Comment |
10-11-2013
|
علاء الصفار
|
العراق
|
مهندس
|
|
05-06-2013
|
Majid Rashid
|
Canada
|
worker
|
|
04-08-2012
|
رافد الطاهري
|
iraq
|
الصحافة والاعلام
|
ارجو ان لا يسرقوا اصوات الاخرين ويضعونها في جيبهم الكبير
|
22-06-2010
|
ليث عبدالغني
|
النرويج
|
مخرج واكاديمي
|
|
22-02-2010
|
farouk AL-azzawi
|
Deuschland
|
Dipl.Ing. f.Bauwesen ,Dipl.Ing.f.Wasserwitschaft
|
|
13-02-2010
|
جلال هؤرينى
|
العراق-كةرميان
|
منظمة مجتمع المدنى
|
|
30-01-2010
|
هادي الخزاعي
|
العراق ـ هولندا
|
فنان مسرحي
|
نتلمس مع الأسف في هذا القانون محاولة مكشوفة ومشرعنه لسرقة أصوات الآخرين
|
25-01-2010
|
الدكتور فاضل الطائي
|
العراق
|
طبيب اسنان
|
|
22-01-2010
|
علاء كعيد حسب
|
المغرب
|
شاعر و كاتب عراقي
|
|
13-01-2010
|
سلام عادل البصرية العراقية
|
كندا
|
حياة أبديّة مع المسيح الحي
|
|
13-12-2009
|
اميرة محمود سعيد ابوزناد
|
مصر
|
طالبة
|
|
05-12-2009
|
جواد الديوان
|
العراق
|
استاذ جامعي
|
|
02-12-2009
|
محمد مكي عباس
|
Iraq
|
رجل أعمال
|
صدقتم المشكلة تخوف بعض التيارات من اصوات الخارج كونها سوف تؤثر على ميزان القوى ,
|
30-11-2009
|
Afifa Aleiby
|
The Netherland
|
Painter artist
|
|
30-11-2009
|
عباس الكاظم
|
الدانمارك
|
فنان تشكيلي عراقي
|
|
30-11-2009
|
ثامر يدكَو
|
استراليا
|
كاسب
|
|
30-11-2009
|
سمير السعيدي
|
العراق
|
شاعر وباحث
|
|
30-11-2009
|
يوحنا بيداويد
|
استراليا
|
كاتب ومنهدس
|
|
30-11-2009
|
عادل اللامي
|
العراق
|
حقوقي / الرئيس الاسبق لمفوضية الانتخابات العراقية
|
انا أتعجب من البعض الذي يضع تفسيراً خاطئاً للقانون من خلال اعتبار ان المصوتين في الخارج سوف يصوتون لثماني مقاعد او ستة عشر مقعد بعد التعديل او بمعنى آخر ان حصة ناخبي الخارج هو 8 او 16 مقعد!! الحقيقة ان الـ 5% او 10% او 15% هي مقاعد تعويضية يفترض ان تكون لصالح المكونات والكيانات الصغيرة التي لم تحصل على القاسم الانتخابي في اى محافظة او حصلت على مقاعد قليلة في محافظة او أكثر وبقي لها أصوات مبعثر كثيرة في بقية المحافظات وبالتالي فان مجموع أصواتها في العراق ( داخل وخارج) قد يمكنها من الحصول علة مقاعد على المستوى الوطني.
|
30-11-2009
|
عادل اللامي
|
العراق
|
حقوقي / الرئيس الاسبق لمفوضية الانتخابات العراقية
|
, تتمت المشاركة السابقة , ومن ناحية أخرى كنت أتوقع ان الغيرة الوطنية والتفكير الديمقراطي التمثيلي الحقيق سوف ينصب من قبل السياسيين (والبعض منهم النفعيين والوصوليين والمزايدين)على مسألة توزيع المقاعد الشاغرة بعد الفرز الأول على الباقي الأقوى وليس على الفائزين!! ( زيادة غنى الأغنياء وزيادة فقر الفقراء). انا اعتقد ان النظام الانتخابي في ظروف دولة مثل العراق تمر بمرحلة انتقالية يجب ان يوضع من قبل جهات محايدة ووفق معايير ديمقراطية دولية متعارف عليها على ان ينص على المبادئ العامة لهذا النظام في صلب الدستور وان لا يقبل التعديل إلا بمرور فترة زمنية انتقالية لا تقل عن 4 دورات برلمانية لكي نمنع الكتل المهيمنة على السلطة التشريعية من وضع قوانين على مقاساتها ووفق مصالحها للاحتفاظ بالسلطة على حساب رأي الأغلبية الشعبية.
|
|