English
بيان عربيّ عن الصِّراع بين روسيا والأطلسيّ نعلم أنَّ روسيا الحاليَّة ليست الاتِّحاد السُّوفييتيّ؛ لكنَّها، في المقابل، ليست روسيا يلتسين وكوزيريف وتشوبايس وبيروزوفسكي وسواهم مِنْ ممثِّلي المافيا الصَّهيونيَّة والليبراليَّة المتوحِّشة الموالية للغرب. نعم، روسيا ليست الاتِّحاد السُّوفييتيّ؛ لكنَّها وجدتْ نفسها، موضوعيّاً، وتجد نفسها، فعليَّاً، في خندقٍ واحد مع الشُّعوب المقهورة المستغلَّة؛ لأنَّها مستهدفة من الغرب الإمبرياليّ، مثلها مثل كلّ الدُّول والشّعوب الأخرى، ومهدَّدة في استقلالها ووحدتها وحقَّها في بناء نفسها وإنجاز تنميتها الوطنيَّة والذَّود عن أمنها واستقلالها. لقد ظلّ حلف الأطلسيّ يزحف نحوها، منذ انهيار الاتِّحاد السُّوفييتيّ، إلى أن أصبح على حدودها ويوشك أن يهدِّد وجودها. ولذلك، فروسيا تدافع عن أمنها واستقلالها ووحدتها وحقِّها في الوجود الكريم المشرِّف، في حين أنَّ الغرب الإمبرياليّ يصارع بضراوة للاحتفاظ بـ «حقِّه» في الهيمنة والتَّسلّط على العالم.. هذه الهيمنة الممتدّة منذ حوالي خمسة قرون؛ وللاحتفاظ، كذلك، بـ «حقّه» في مواصلة العدوان – بلا قيد أو شرط – على الدُّول والشُّعوب ونهبها واستغلالها وتسخيرها لخدمته وخدمة مصالحه. فهل يحتاج أيّ حُرّ وأيّ منصف أكثر مِنْ هذا، ليعرف مع مَنْ يقف وضدَّ مَنْ؟ لقد اضطرَّت روسيا للتَّحرُّك إلى الأمام بقوَّة، كي تلاقي عدوَّها في الوقت والمكان المناسبين لها؛ بدلاً مِنْ أن تنتظره ليحدِّد هو وقت الملاقاة ومكانها المناسبين له. بيد أنَّ تراكمات التَّاريخ الَّتي بلغتْ مستوىً فاصلاً، منحتْ هذا الصِّراع مغزىً عميقاً يتجاوز هذه المسبِّبات البسيطة والغايات المرتبطة بها؛ لتجد البشريَّة نفسها، بالنَّتيجة، أمام لحظةٍ تاريخيَّةٍ حاسمة.. فروسيا، عندما اندفعت إلى الأمام في حلبة هذا الصِّراع الضَّاري الَّذي فُرِضَ عليها، وجدتْ نفسها – سواء قصدتْ أم لم تقصد – تخوض معركة الشَّعوب المقهورة ضدَّ الغرب الإمبرياليّ المتوحِّش.. غرب الاستعمار والشّركات متعدِّدة (ومتعدِّية) الجنسيّة والبنك الدَّوليّ وصندوق النَّقد الدَّوليّ والسَّبعة الكبار الَّذين لا يشبعون من الولوغ في دماء الشُّعوب الفقيرة المهمَّشة. لذلك، نرى هذا الغرب الإمبرياليّ المتوحِّش يصطفّ الآن خلف الولايات المتَّحدة، مثل فرقة للإعدام جاهزة لإطلاق نيران بنادقها دفعةً واحدة وباتِّجاهٍ واحد؛ ومثل جوقة رديئة تردِّد أصواتها النَّشاز بحسب إشارات عصا المايسترو الَّذي هو في الحقيقة مجرَّد قرصان.. ثمّ تطلب من العالم كلِّه أن يطرب لسماع صوتها! هذه البنادق المذخَّرة، وهذه الأصوات النَّشاز، ليست مصوَّبة نحو روسيا وحدها، بل هي مصوَّبة أيضاً إلى صفٍّ طويل طويل من الدُّول والشُّعوب الَّتي ابتُليَتْ طوال قرون بالهيمنة الإمبرياليّة الغربيّة.. صفٍّ طويل من الهنود الحُمُر بمختلف ألوانهم وأعراقهم وبلدانهم.. صفٍّ طويلٍ من العبيد المُذَلّين المهانين المقهورين المستَغَلّين. ومع اشتدادِ الصِّراعِ، تشتدّ الضّغوط على العالم كلّه، ويشتدّ الفرزُ القسريُّ، على نحوٍ هستيريٍّ. الذِّئاب الإمبرياليَّة المتوحِّشة ترى فريستها وقد أوشكتْ أن تفلت منها؛ ولذلك فإنَّها تفقد صوابها، وتكشِّر عن أنيابها على نحوٍ غير مسبوق، وتتعامل مع العالم، مجدَّداً، على أساسِ المقولةِ الشَّهيرةِ «مَنْ ليس معنا، فهو ضدّنا».. إنَّها نفسها مقولة الفسطاطين، أو الأخيار والأشرار، أو الأغيار وشعب الله المختار! الغرب الإمبرياليّ يحفر الخنادق ويقيم المتاريس، وليس أمام الشُّعوب المقهورة والمستَغَلَّة – ومنها شعوبنا العربيَّة – إلّا أن تعرف مصلحتها، وتقف في الخندق الصَّحيح الَّذي يخدمها. ومؤكَّد أنَّ الخندق الصَّحيح، المناسب لها، لا يمكن أن يكون، ولا بأيِّ حالٍ من الأحوال، الخندق الَّذي يقف فيه الغرب الإمبرياليّ، بل إنَّه، بالضَّرورة، الخندق المقابل له. لقد سُدَّ باب التَّاريخ، طوال العقود الماضية، بصخرة القطبيّة الأحاديَّة الثَّقيلة. والمأمول الآن أن تنزاح هذه الصَّخرة لينفتح باب التَّاريخ مجدَّداً على آفاقٍ واسعة.. آفاقٍ تبدأ بمشهد إنهاء هيمنة الإمبرياليّة الأميركيّة (والأطلسيَّة)، ليلج العالم بعدها عصر القطبيَّة المتعدِّدة، وتنفسح أمام الشُّعوب – ومنها شعوبنا العربيَّة – مساحةُ حُرِّيَّةِ الاختيار وحُرِّيَّة القرار، وتُتاح لها الفرصة لنيل حقوقها.. وفي مقدِّمتها، حقّ تقرير المصير. الغرب الأطلسيّ يقفز الآن عن جرائمه في آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينيّة (وأوروبّا أيضاً).. يقفز عن جرائمه في فيتنام ولاوس وكمبوديا وجنوب إفريقيا وهندوراس وهاييتي وغرانادا وبنما ويوغسلافيا وأفغانستان والعراق وليبيا وسوريا وسواها الكثير الكثير.. ويتجاهل، خصوصاً، جريمة العصر الكُبرى الَّتي اقترفتها يداه في فلسطين ولا تزال فصولها تترى.. ليتحدَّث بكلّ صلف وعنجهيَّة (وفصام أيضاً) عن الدِّيمقراطيَّة والدِّكتاتوريَّة؛ حيث يضع نفسه في صفّ الدِّيمقراطيَّة وحقوق الإنسان والحُرِّيَّة، ويضع خصومه في صفّ الدّكتاتوريّة والعداء لحقوق الإنسان والحُرِّيَّة! يتجاهل هذا الغرب الأطلسيّ أيضاً أنَّ النِّظام الدَّوليّ، الَّذي أقامه بنفسه والَّذي تقوده عواصمه، ليس نظاماً ديكتاتوريّاً فقط؛ بل هو نظام أوتوقراطيّ أيضاً ومستبدّ وإقصائيّ وفاسد وغير عادل بالمرَّة. الغربُ الأطلسيُّ، رغم التَّغيَّراتِ الدَّوليَّةِ الهائلةِ، مستمرٌّ – حتَّى الآن – في التَّصرُّفِ بعجرفةٍ وعنجهيَّةٍ، ويواصلُ التَّكلّمَ عن نفسِه بوصفِه «المجتمعَ الدَّوليَّ».. كأنَّه لا يوجد أحدٌ غيرُه في العالم؛ بل كأنَّ الآخرين، على كثرتهم، لا شيء؛ وهو، على قلَّته، كلّ شيء! وبعدما حاصر الغرب الصَّوتَ الآخرَ بكلّ السُّبلِ الممكنةِ، ها هو الآن ينفردُ بالجلوسِ مع نفسِه، فلا يسمعُ إلا صوتَه، أو صدى صوتِه، فيطربُ لما يسمعُه، ويصدِّقُ أكاذيبَه، فيخدعُ نفسَه.. بينما هو يظنُّ أنَّه يخدعُ العالمَ كلَّه، ثمَّ ينتهي به الأمر بأن يرى خصومه في عزلة.. وليس هو! إنَّه في حالةِ إنكارٍ (بالمعنى النَّفسيّ)، تجعلُه يتجاهلُ الواقعَ الجديدَ، الَّذي يتشكَّلُ بدأبٍ وثباتٍ أمام ناظريه، ويرفض الاعترافَ به والتَّعاملَ وفقَ شروطِه. ما يجري الآن إنَّما هو حدثٌ كبيرٌ، سيترك آثاراً عميقة وطويلة الأمد؛ ليس على مستوى النِّظامِ الدَّوليِّ فقط، بل على مستوى التَّاريخِ أيضاً. باختصار، انتهت اللعبة.. انتهت الهيمنة الأميركيّة المطلقة.. 15 نيسان 2022 «مجموعة التَّضامن العربيّ الأمميّ». الموقِّعون عنها: 1. إبراهيم درغوثي - تونس - اتِّحاد كتّاب تونس؛ 2. إحسان حسان – الأردن؛ 3. ابتسام جلوك - لندن؛ 4. إحسان أبو عرب - فلسطين؛ 5. إحسان سالم - فلسطين؛ 6. د. اسحق جعارة - عضو هيئة إدارة جمعيَّة الصَّداقة الأردنيّة الكوبية – الأردن؛ 7. إقبال سالم - فلسطين؛ 8. إياد حسن – سوريا؛ 9. أحمد الأقطش – الأردن؛ 10. أحمد الدرزي – سوريا؛ 11. أحمد جاد الله الروسان – الأردن؛ 12. أحمد جرادات – الأردن؛ 13. المحامي أحمد خويلة أبو فارس – الأردن؛ 14. أحمد رفعت يوسف – إعلاميّ – سورية؛ 15. أحمد عدنان الرمحي – الأردن – شبيبة القوميّ العربي؛ 16. م. أحمد فخر الدين – الأردن؛ 17. أحمد مطر – الأردن؛ 18. أسرار ساعي – سوريا؛ 19. أسمهان فريد حتَّر – الأردن؛ 20. السيد شبل – مصر؛ 21. د. أمل مدانات – الأردن؛ 22. أمين التعمري – الأردن؛ 23. د. أمين أبو بكر – الأردن؛ 24. د. أمين شمس الدِّين داسي – الأردن؛ 25. أنور زكريا - فلسطين؛ 26. آمال لاما - لندن؛ 27. د. آمال يوسف حموده – الأردن؛ 28. باسمة أبو شرار - فلسطين؛ 29. بتول العبوة - فلسطين؛ 30. د. بركات شنيكات – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 31. بسام الصالحي - الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني - فلسطين؛ 32. بسام الكاشف – الأردن؛ 33. بلقيس خليفة - فلسطين؛ 34. د. بهيج سكاكيني – فلسطين؛ 35. بيدر ذيب عويس - الأردن؛ 36. د. توفيق شومر – الأردن؛ 37. تيسير الزبري – فلسطين؛ 38. د. ثائر البرغوثي - فلسطين؛ 39. د. ثائر عربي عواد – الأردن؛ 40. المحامي ثائر قبيلات – الأردن؛ 41. جمال الفقهاء – الأردن؛ 42. جمال زريقات – الأردن؛ 43. حازم العوران – الأردن – نائب سابق في البرلمان الأردنيّ؛ 44. حاكم عقرباوي - الأردن؛ 45. م. حامد المحاسنه - الأردن؛ 46. حسام الحيصة – الأردن؛ 47. حسام الدلكي - ألمانيا؛ 48. حسن خريشه - فلسطين - نائب رئيس المجلس التشريعي؛ 49. حسني الصعوب – الأردن – الملتقى الوطني في محافظة الكرك؛ 50. حسين أبو راس – اللجنة الشعبية لمؤازرة روسيا – إربد؛ 51. حسين أبو غربية - الأردن؛ 52. د. حسين جمعة – الأردن؛ 53. المحامي حلمي الدرباشي - الأردن؛ 54. م. حيدر حدَّادين – الأردن؛ 55. حيدرة بهجت سليمان - سوريا - رئيس تحرير موقع بلدنا نيوز الإلكترونيّ؛ 56. د. خالد برغوثي - باحث مقيم في موسكو؛ 57. خالد برقان – الأردن؛ 58. خالد خزعل – سوريا؛ 59. م. خالد ناجي حدادين – الأردن؛ 60. خزامى الرشيد – الأردن؛ 61. خلدون البرغوثي – الأردن؛ 62. خليل قنقر – فلسطين؛ 63. خميس الحيصة – عضو مكتب سياسي في حزب الحركة القومية – الأردن؛ 64. د. ذوقان عبيدات – الأردن؛ 65. م. ذيب عويس – الأردن؛ 66. راما قاسم – سوريا؛ 67. د. راوية البورنو - الأردن؛ 68. رائف دياب – فلسطين؛ 69. ربحي بكر – فلسطين؛ 70. د. رشدي سليم أبو زنيط – الأردن؛ 71. رشيد أبو شاشيه – الأردن؛ 72. رضوان النوايسة – الأردن؛ 73. د. رضوان مسنات – الأردن؛ 74. د. رمزي عازر – الأردن؛ 75. رنا سعد الدين – الأردن – الحركة القومية؛ 76. رياض أبو عواد - صحفيّ وكاتب - فلسطين؛ 77. د. ريتا الصياغ – الأردن؛ 78. م. ريم الصياغ – الأردن؛ 79. المحامي زهير الرواشدة – الأردن – نائب الامين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي الأردنيّ؛ 80. زهير زهران – فلسطين؛ 81. د. زهير عريضة - الأردن؛ 82. زياد أبو شدق – فلسطين؛ 83. زياد حسين البكر – فلسطين؛ 84. زيد حمد – الأردن؛ 85. زين العابدين حسين حمود – لبنان؛ 86. زينب سلوم – سوريا؛ 87. زينب قاسم – سوريا؛ 88. سامي السيد – الأردن؛ 89. د. سامي حمارنة – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 90. سامية حجاج - لندن؛ 91. سعادة شديد - فلسطين؛ 92. سعادة مصطفى إرشيد - صحفيّ وكاتب - فلسطين؛ 93. سعد عاشور – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 94. م. سعد علاوين – الأردن؛ 95. سعود قبيلات – الأردن؛ 96. سعيد قموه - الأردن؛ 97. م. سلام الطوال – الأردن؛ 98. م. سلام سعدي شاهين – الأردن؛ 99. د. سليمان صويص – الأردن؛ 100. سليمان عويِّد قبيلات (صحفي) – الأردن؛ 101. سليمان مصبّح قبيلات – الأردن؛ 102. سمير أبو طربوش – الأردن؛ 103. د. سمير عبد الله – وزير تخطيط سابق – فلسطين؛ 104. سميرة باولي – الأردن؛ 105. سناء جرار - فلسطين؛ 106. سناء جميل هلسه - الأردن؛ 107. د٠ سهير سلطي التل – الأردن؛ 108. م. سهير عبد الهادي – الأردن؛ 109. سهيل السلمان – فلسطين؛ 110. سهيلا سماوي – الأردن؛ 111. شاكر زلوم – الأردن – رئيس تحرير موقع إضاءات الإخباريّ؛ 112. شفق إرشيد - فلسطين؛ 113. صابرين ذياب - فلسطين؛ 114. ضرغام هلسا – الأردن؛ 115. ضيف الله الفراج – الأردن – أمين عام حزب الحركة القومية؛ 116. طالب الخضور – الأردن؛ 117. د. عادل سماره - فلسطين؛ 118. د. عارف حمو – الأردن؛ 119. م. عاطف قعوار – الأردن – نائب سابق في البرلمان الأردنيّ؛ 120. عايد العزه – الأردن؛ 121. عايد أبو صعيليك – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 122. د. عبد الرَّزاق بني هاني - الأردن - رئيس جامعة وأمين عامّ وزارة التخطيط سابقاً؛ 123. د. عبد الرحمن كساب – الأردن – الأمين العام المساعد حزب الحركة القومية؛ 124. عبد الكريم أبو زنيمه – الأردن؛ 125. د. عبد الله الخطيب – الأردن؛ 126. د. عبد الله الطوالبة – الأردن؛ 127. م. عبد الله طعانه – الأردن؛ 128. م. عبد الله فريحات - الأردن - نائب سابق. 129. عبد المهدي العكايلة – الأردن – أمين سرّ المكتب التَّنسيقيّ لحزب الائتلاف الوطنيّ؛ 130. عبد الهادي الرَّاجح – الأردن؛ 131. عبد الهادي النشاش – الأردن؛ 132. د. عبد الوهَّاب فريحات – الأردن؛ 133. عبلة قاسم - فلسطين؛ 134. عبير بسام – صحافية – لبنان؛ 135. د. عدنان جبرين - الأردن؛ 136. م. عزام الصمادي – الأردن – رئيس اتِّحاد نقابات العمّال المستقلَّة؛ 137. د. عزام مكي - فلسطين؛ 138. د. عصام السعدي – الأردن؛ 139. عصام مخول – مدير معهد إميل توما للدراسات - حيفا؛ 140. د. علي بدوي أعمر - فلسطين؛ 141. علي حسين خزاعلة - الأردن؛ 142. علي ناصر - فلسطين - مترجم وناشط سياسي؛ 143. د. عماد خالد الحطبة – الأردن؛ 144. م. عماد خوري – الأردن؛ 145. عماد ربايعة – الأردن؛ 146. عمر شحادة - فلسطين؛ 147. د. عمر عوَّاد – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 148. عناد أبو وندي – الأردن – رئيس تحرير موقع الطَّليعة الإخباريّ الإلكترونيّ؛ 149. د. عواد بريزات – الأردن؛ 150. عيسى الخطيب – الأردن؛ 151. د. عيسى دباح – الأردن؛ 152. غازي الخليلي - كاتب - فلسطين؛ 153. غازي انعيم – رئيس رابطة الفنَّانين التَّشكيليين الأردنيين سابقاً - الأردن؛غازي انعيم – رئيس رابطة الفنَّانين التَّشكيليين الأردنيين سابقاً - الأردن؛ 154. د. غالب زوايدة – الأردن؛ 155. د. غسان حبش – الأردن؛ 156. فاطمة بن عبد الله الكرَّاي – تونس – كاتبة صحفية؛ 157. فايز السحيمات - الأردن؛ 158. المحامي فايز الشاهين – الأردن – عضو مكتب سياسي في الحركة القومية؛ 159. م. فخري السويطي – الأردن؛ 160. د. فراس العزة – الأردن؛ 161. فرج اطميزه – الأردن – أمين عامّ الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 162. فرح ميا – سوريا؛ 163. فريال الصياغ – الأردن؛ 164. فهمي الكتوت – الأردن؛ 165. فهمي شاهين – فلسطين؛ 166. م. قصي شاهين – الأردن؛ 167. المحامي قيس مدانات – الأردن؛ 168. كندا حربا – سوريا؛ 169. لطفي أبو حشيش – فلسطين؛ 170. د. لوسين ديران – الأردن؛ 171. ليلى بعباع - فلسطين؛ 172. ليلى قدسي - فلسطين؛ 173. ليلى نفاع – الأردن؛ 174. لينا خيطان - الأردن؛ 175. ماجد أبو غوش – فلسطين – شاعر فلسطينيّ – اتِّحاد الكُتّاب الفلسطينيين؛ 176. مازن هلسا – الأردن؛ 177. ماهر مهيار – الأردن؛ 178. مبارك الذنيبات - الأردن؛ 179. مباركة البراهمي – تونس – نائب سابق في البرلمان التونسي؛ 180. د. محمّد البطاينة – الأردن – نائب سابق في البرلمان الأردنيّ؛ 181. محمد البشير – الأردن؛ 182. محمد الحبيب الكرّاي – تونس – الأمين العامّ السَّابق لحزب البعث في تونس؛ 183. المحامي محمد الدهيمات – الأردن؛ 184. محمد السرحاني، أكاديمي - الأردن؛ 185. محمد القطري - موسيقار - الأردن؛ 186. محمد القيسي – الأردن؛ 187. محمد المحمد – سوريا؛ 188. محمد إسماعيل النهار – الأردن؛ 189. محمد أبو عريضة – الأردن؛ 190. محمد أبو علي - الأردن؛ 191. د. محمد جرادات – الأردن؛ 192. د. محمد رقية – سورية؛ 193. محمد صادق الحسينيّ – لبنان؛ 194. محمد عرابي – الأردن؛ 195. د. محمد كفاوين – الأردن؛ 196. محمد محفوظ جابر – الأردن؛ 197. محمد مشرف – الأردن؛ 198. محمود الشيخ – فلسطين؛ 199. محمود النوايسة – الأردن؛ 200. الأديب محمود شقير – فلسطين؛ 201. محمود فنون - فلسطين - أسير محرر؛ 202. محمود مصلح – الحركة القومية؛ 203. مصطفى الهرش – فلسطين؛ 204. مطر خريس - الأردن؛ 205. م. معتز الشوارب – الأردن؛ 206. معن جمعة – سوريا؛ 207. مفلح الفراج – الأردن؛ 208. مقداد عبد القادر – فلسطين؛ 209. منتصر عشماوي – سوريا؛ 210. م. مندوب عبيدات – الأردن – رئيس المجلس الأردنيّ للسِّياسات الشَّعبيَّة؛ 211. منذر عبار – تونس؛ 212. منور سميرات – الأردن؛ 213. د. منير حمارنة – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 214. م. مهدي نصير – الأردن – أديب أردنيّ؛ 215. ميساء عويضة - لندن؛ 216. م. ميشيل بقاعين – الأردن – عضو المكتب السِّياسيّ للحزب الشُّيوعي الأردنيّ؛ 217. ناجي الزعبي- الأردن؛ 218. د. نادية خوست – سوريا – كاتبة وروائية؛ 219. نارتوهي ديران – الأردن؛ 220. ناريمان الروسان – الأردن – نائب سابق في البرلمان الأردنيّ؛ 221. د. نافع الحسن - فلسطين؛ 222. م. نائل الجعيدي – الأردن؛ 223. نبيل الجعنيني – الأردن؛ 224. د. نبيلة هاشم – لبنان؛ 225. ندى حسن – سوريا؛ 226. نسيم حاطوم – لبنان؛ 227. نصري البرغوثي - فلسطين؛ 228. نضال مضية – الأردن – نائب أمين عامّ الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ؛ 229. م. نضال ملحس - الأردن؛ 230. نهاية هلسه – الأردن؛ 231. نواف الزرو - باحث وكاتب – الأردن؛ 232. نوال الخليلي - مترجمة - فلسطين؛ 233. نورا بشارات – الأردن؛ 234. هاجم الكهرب - الأردن؛ 235. هاشم الثلاثيني – فلسطين؛ 236. د. هاشم أبو حسان – الأردن – عضو مجلس الاعيان الأردني سابقاً؛ 237. هاشم أبو نعال – الأردن؛ 238. د. هدى فاخوري – الأردن؛ 239. هدى مستريحي – الأردن – عضو لجنة مؤازرة روسيا؛ 240. هلال عون – سوريا؛ 241. هند الفايز- الأردن - نائب سابق في البرلمان الأردني؛ 242. هيفاء مساعدة – الأردن؛ 243. م. وائل قعوار – الأردن؛ 244. وفاء أبو حجلة - فلسطين؛ 245. يارا صالح (إعلاميَّة) – سوريا؛ 246. ياسر قبيلات – الأردن؛ 247. د. ياسين الدروبي - الأردن؛ 248. م. ياسين أبو زنيمه – الأردن؛ 249. يحيى الحباشنة – الأردن؛ 250. يزيد جرجوس – سوريا؛ 251. المحامي الدكتور يوسف الحامد – الأردن؛ 252. يوسف الحوراني - الأردن - كاتب وناشط سياسي؛ 253. المحامي يوسف حمدان – الأردن – رئيس جمعيَّة الصَّداقة الأردنيَّة الرُّوسيَّة؛ 254. يوسف عيسى القسوس – الأردن؛ 255. م. يوسف قويدر – الأردن.
شارك بهذه الحملة على الفيسبوك والتويتر
آخر 20 توقيع - من الممكن الاطلاع على التواقيع الأخرى من خلال الأرقام الموجودة أسفل قائمة التوقيعات
كيف تطلق حملتك في بضعة دقائق؟ هل لديك قضية تود أن تكسب تأييداً شعبياً لها او تطرحها للحوار؟ ابدأ حملتك الآن في اكبر موقع للحملات الالكترونية في العالم العربي
نصائح لحملات فعالة - كيف تروج وتنجح حملتك؟
المحاور حملات سياسية حملات عامة حقوق الإنسان حقوق المرأة حقوق الأطفال الحركة العمالية والنقابية الأدب والفن المجتمع المدني الإدارة و الاقتصاد الطبيعة وحماية البيئة الأقليات الدينية والقومية
حقوق النسخ واعادة النشر متاحة للجميع مع الإشارة إلى المصدر - الحملات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع Contact us